قد شهره وكتب بقصته وما ثبت عنده في أمره فأحضره علي بن عيسى أيام وزارته في سنة 301 وأحضر الفقهاء ونوظر فأسقط في لفظه ولم يحسن من القرآن شيئا ولامن الفقه ولا من الحديث ولا من الشعر ولا من اللغة ولا من أخبار