responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شذرات الذهب في أخبار من ذهب نویسنده : عبد الحي العكري الدمشقي ( ابن العماد الحنبلي )    جلد : 1  صفحه : 36


< فهرس الموضوعات > ( سنة ست وعشرين : فتح سابور < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ( سنة سبع وعشرين ) : غزو قبرص . وعزل عمرو بن العاص و غزو إفريقية . وفاة أم حرام بنت ملحان < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ( سنة ثمان وعشرين ) : انتقاض أهل أذربيجان وغزو الوليد بن عقبة لهم < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ( سنة تسع وعشرين ) : فتح إصطخر . عزل عثمان لأبي موسى الأشعري وعثمان ابن أبي العاص وتولية عبد الله بن عامر . فتح فارس وخراسان < / فهرس الموضوعات > ( سنة ست وعشرين ) فيها فتحت سابور على يد عثمان ابن أبي العاص فصالحهم على ثلاثة آلاف درهم قبل وفيها زاد عثمان رضي الله عنه في المسجده .
( سنة سبع وعشرين ) فيها ركب معاوية في البحر لغزو قبرس وعزل عمرو بن العاص بعبد الله بن سعد بن أبي سرح وسبب العزل أنه غزا الإسكندرية ظانا نقض العهد فقتل وسبى ولم يصح عند عثمان نقضهم للعهد فأمر برد السبي وعزله فاعتزل عمرو في ناحية فلسطين وكان ذلك بدء المخالفة وغزا عبد الله بن سعد إقليم إفريقية وافتتحها وأصاب الرجل الف دينار والفارس ثلاثة آلاف وقتل ملكهم جرير وتوفيت أم حرام بنت ملحان بقبرس في هذه الغزاة وكانت مع زوجها عبادة بن الصامت .
( سنة ثمان وعشرين ) فيها انتقض أهل أذربيجان فغزاهم الوليد بن عقبة ثم صالحوه وقيل فيها غزوة قبرس .
( سنة تسع وعشرين ) فيها افتتح عبد الله بن عامر بن كريز مدينة إصطخر عنوة بعد قتال عظيم وعزل عثمان أبا موسى الأشعري عن البصرة وعثمان بن أبي العاص عن فارس وجمعهما لعبد الله بن عامر وهو ابن خال عثمان وأمره وهو ابن أربع وعشرين سنة فافتتح فارس وخراسان جميعا في سنة ثلاثين وروى أنه لما ولد أتى به النبي صلى الله عليه وسلم فتفل في فيه فبلغه فقال له النبي صلى الله عليه وسلم إنك لسقا فكان لا يعالج أرضا إلا طهر له ماؤها وهو الذي عمل السقايات بعرفة وشق نهر البصرة وكان من الأجواد

36

نام کتاب : شذرات الذهب في أخبار من ذهب نویسنده : عبد الحي العكري الدمشقي ( ابن العماد الحنبلي )    جلد : 1  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست