نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 174
فلا مهر أغلى من علي وان غلا * ولا قتل إلاّ دون قتل ابن ملجم [162] المناقب ج 3 ص 94 ، الأعيان ج 7 ص 369 . وله في أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : وعلّمك الذي علم البرايا * والهمكَ الذي لا يعلمونا فزادك في الورى شرفاً وعزاً * ومجداً فوق وصفِ الواصفينا لقد أُعطيتَ ما لم يُعط خلقٌ * هنيئاً يا أمير المؤمنينا [163] إليك اشتاقت الاملاكُ حتى * لحنّت من تشوّقِها حنينا [164] هناك برى لها الرحمن شخصاً * كشبهك لا يغادره يقينا
[162] هكذا في المناقب ، وفي الأعيان فهكذا : فلا مهر أغلا من علي وان أغلى * ولا فتك الا دون فتك ابن ملجم [163] هكذا في الأعيان ، وفي المناقب والغدير فورد ( لقد أعطيت ما لم يعط خلقاً ) والظاهر رفع خلق ، لأنه نائب فاعل ، الا ان يكون مفعولاً به . [164] هكذا في الأعيان ، وفي المناقب والغدير فورد ( تحنت من تشوقها حنينا ) . أشرنا سابقاً إلى أحاديث تدل على بعض هذه الأبيات .
174
نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 174