نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 167
الغدير : ج 2 ص 321 ، والأعيان ج 7 ص 369 ، والمناقب ج 3 ص 64 . الحديث : ذكرنا ما يدل على البيت الأول . ( أنت فلك النجاة ) : إشارة إلى حديث السفينة ، قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : نحن سفينة النجاة من تعلّق بها نجا ، ومن حاد عنها هلك ، فمن كان له إلى الله حاجة ، فليسأل بنا أهل البيت . فرائد السمطين ج 2 ص 240 ، الخوارزمي في المناقب ص 252 . وحديث السفينة رواه الحاكم في المستدرك ج 3 ص 151 عن أبي ذر ، وصححه بلفظ : ( مثَل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها غرق ) . وذكره ابن المغازلي في مناقبه ص 132 ، وذخائر العقبى ص 20 ، وكفاية الطالب ص 378 . ( وإليك الجواز . . ) : ذكر هذا المعنى في مصادر عديدة نذكر قسماً منها : في ذخائر العقبى ص 71 ( عن قيس بن أبي حازم قال : التقى أبو بكر وعلي بن أبي طالب ، فتبسم أبو بكر في وجه علي ، فقال له : ما لك تبسمت ؟ قال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : ( لا يجوز أحد الصراط إلاّ من كتب له علي الجواز . أخرجه ابن السمان في كتاب الموافقة ) ، وذكر مثله في الرياض النضرة ، ج 3
167
نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 167