responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تجارب الأمم نویسنده : أحمد بن محمد مسكويه الرازي    جلد : 1  صفحه : 24


أجاده ، ذكر فيه ما يسيّر به الرجل نفسه من أمور دنياه . مزجه بالأثر ، والآية ، والحكمة ، والشعر . » هذا كلّ ما أورده ياقوت ونقل عنه العاملي بتمامه ( العاملي 10 : 146 ) .
19 . كتاب الجامع . ورد بنفس العنوان عند كلّ من ياقوت ( 5 : 10 ) والعاملي ( 10 :
146 ) . رجّح عزّت ( ص 140 ) أنّه في الطبّ . إن كان هذا صحيحا يمكن القول : إنّه أجمع من كتاب الرازىّ المسمّى بالحاوى ، لأنّ مسكويه درس الرازي وأكبّ على كتبه ، ثم كتب هذا الكتاب في ضوء اجتهاداته بعد تلك الدراسة .
20 . كتاب في تركيب الباجات من الأطعمة ( كتاب الطبيخ . أنظر ابن أبي أصيبعة ص 245 ) . قال القفطي ( ص 332 ) وذلك عند إحصائه لكتب مسكويه الطبيّة : « . . وكتاب في تركيب الباجات من الأطعمة ، أحكمه غاية الإحكام ، وأتى فيه من أصول علم الطبيخ وفروعه بكلّ غريب حسن . » وقد ذكر الكتاب عند البعض بعنوان : كتاب البطيخ ! وهو تصحيف لا محالة .
21 . كتاب الأشربة . ذكره ابن أبي أصيبعة ( ص 245 ) بنفس العنوان ، كما ذكره العاملي ( 10 : 146 ) بقوله : « كتاب الأشربة وما يتعلق بها من الأحكام الطبيّة . » واختصره أمين الدولة ابن التلميذ ( ابن أبي أصيبعة 1 / 276 ) .
22 . كتاب في الأدوية المفردة . هذا الكتاب تفرّد بذكر اسمه القفطي ( ص 332 ) فلم يذكره غيره من المترجمين لمسكويه ، من أمثال ابن أبي أصيبعة الذي ذكر بعض آثاره في الطبّ والعلاج .
23 . مختصر النبض . كتاب في الطب ، كتب لعضد الدولة البويهي ، وهو متنازع فيه بين ابن سينا وبين أبى على مسكويه ، أو أبى على مندويه . أمّا انتساب الكتاب إلى ابن سينا فمردود ، لأنّه كان طفلا عمره سنتان عندما مات عضد الدولة ، ولذلك ذهب فيلسوف الدولة صاحب كتاب مطرح الأنظار إلى أنّ الكتاب لأبى على مسكويه أو لأبى على مندويه ( أنظر الگود ، تاريخ پزشكى إيران ص 280 ) .
24 . رسالة في المحرّك والمتحرّك . ذكرها مسكويه في كتاب العقل والمعقول .
25 . رسالة في الحكمة النادرة . ذكرها دفّاع في كتاب اسهام العرب ( ص 148 ) .

24

نام کتاب : تجارب الأمم نویسنده : أحمد بن محمد مسكويه الرازي    جلد : 1  صفحه : 24
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست