responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتن نویسنده : نعيم بن حماد المروزي    جلد : 1  صفحه : 96


حدثنا عبده بن سليمان الكلابي عن عاصم الأحول عن زرارة وأبي عبد الله سمعا عليا رضي الله عنه يقول والله ما أمرت والله ما شركت ولا قتلت ولا رضيت يعني قتل عثمان رضي الله عنه .
حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن أيوب عن محمد عن ابن أبي بكرة عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ألا لا ترجعن بعدي ضلالا يضرب بعضكم رقاب بعض ألا ليبلغ الشاهد منكم الغائب ألا إن دماءكم وأموالكم وأحسبه قال وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا وستلقون ربكم فيسألكم عن أعمالكم ألا فلا ترجعن بعدي ضلالا يضرب بعضكم رقاب بعض ألا ليبلغ الشاهد منكم الغائب .
حدثنا حفص بن غياث عن عاصم عن سيار بن سلامة قال دخلنا على أبي برزة حين تفرق الناس فقال إنه أغبط الناس عندي عصابة ملبدة خماص البطون من أموالهم خفيف ظهورهم من دمائهم .
حدثنا حفص بن غياث عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ويل للعرب من شر قد اقترب قد أفلح من كف يده .
حدثنا ابن إدريس عن هشام عن محمد بن سيرين قال دخل زيد بن ثابت على عثمان رضي الله عنهما فقال هذه الأنصار بالباب يقولون إن شئت كنا أنصار الله مرتين ؟ فقال أما القتال فلا .
حدثنا ابن أبي غنية عن صدقة بن المثنى عن جده رباح بن الحارث قال سمعت الحسن بن علي رضي الله عنهما وهو يخطب الناس بالمدائن فقال ألا إن أمر الله واقع وإن كره الناس وإني ما أحب أن لي من أمة محمد صلى الله عليه وسلم مثقال حبة خردل يهراق فيه ملئ محجمة من دم إذ علمت ما ينفعني مما يضرني وإني لا أجد لي ولكم فالحقوا بطيبتكم يعني مأمنكم .
حدثنا ابن أبي غنية عن حفص بن عمر بن أبي الزبير قال قال عمر بن عبد العزيز إذا كان لك إمام يعمل بكتاب الله وسنة رسول الله فقاتل مع إمامك وإذا كان عليك إمام لا يعمل بكتاب الله ولا سنة رسول الله فخرج عليه خارجي يدعو إلى كتاب الله وسنة رسول الله فاجلس في بيتك .
حدثنا بقية بن الوليد عن سليمان الأنصاري عن الحسن عن الأحنف بن قيس قال

96

نام کتاب : الفتن نویسنده : نعيم بن حماد المروزي    جلد : 1  صفحه : 96
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست