عند ذلك : إنمابعثت فاتحاً وخاتماً وأعطيت جوامع الكلم وفواتحه واختصر لي الحديث اختصاراً فلا يهلكنكم المتهوِّكون . < فهرس الموضوعات > ولعل هذه نسخة رابعة كتبها عمر بيده . . وأراد من النبيّ الاعتراف بها ! ! < / فهرس الموضوعات > ولعل هذه نسخة رابعة كتبها عمر بيده . . وأراد من النبيّ الاعتراف بها ! ! - كنز العمال : 1 / 372 : 1628 - ( عن جبيربن نفير ) عن عمر قال انطلقت في حياة النبيّ ( ص ) حتى أتيت خيبر فوجدت يهودياً يقول قولاً فأعجبني فقلت هل أنت مكتبي بما تقول ؟ قال : نعم ، فأتيته بأديم فأخذ يملي عليَّ فلما رجعت قلت : يا رسول الله إني لقيت يهودياً يقول قولاًلم أسمع مثله بعدك فقال : لعلك كتبت منه ؟ قلت : نعم قال : ائتني به . فانطلقت فلما أتيته قال : اجلس اقرأه فقرأت ساعةً ونظرت إلىوجهه فإذا هو يتلوَّن فصرت من الفرق لا أجيز حرفاً منه ، ثم رفعته إليه ، ثم جعل يتبعه ( ص ) رسماً رسماً يمحوه بريقه وهو يقول لا تتبعوا هؤلاء فإنهم قد تهوَّكوا حتى محا آخر حرف ( حل ) . هامش : وفي المنتخب ع ، وابن جرير ، قط ، في الافراد ، طب ، وأبو نعيم والديلمى . < فهرس الموضوعات > وساعدت حفصة أبو ها في الضغط على النبيِّ ! ! < / فهرس الموضوعات > وساعدت حفصة أبو ها في الضغط على النبيِّ ! ! < فهرس الموضوعات > وأعطى اليهود لحفصة كتاباً يهودياً لتأخذ فيه ( اعتراف النبيِّ ! ! < / فهرس الموضوعات > وأعطى اليهود لحفصة كتاباً يهودياً لتأخذ فيه ( اعتراف النبيِّ ! ! - مصنف عبد الرزاق : 11 / 110 : عن الزهري أن حفصة جاءت إلى النبيّ ( ص ) بكتاب من قصص يوسف في كتف فجعلت تقرؤه عليه والنبي يتلون وجهه فقال : والذي نفسي بيده لو أتاكم يوسف وأنا بينكم فاتبعتموه وتركتموني لضللتم . < فهرس الموضوعات > * * * ونفد صبر النبيّ أمام خطة اليهود وعمر وابنته ( فدعا الأنصار بالسلاح ! ! < / فهرس الموضوعات > * * * ونفد صبر النبيّ أمام خطة اليهود وعمر وابنته ( فدعا الأنصار بالسلاح ! ! < فهرس الموضوعات > وواصل عمر مشروعه في تلقي ثقافة اليهود ونشرها حتى . . نفد صبر النبيّ ! ! < / فهرس الموضوعات > وواصل عمر مشروعه في تلقي ثقافة اليهود ونشرها حتى . . نفد صبر النبيّ ! ! < فهرس الموضوعات > وذات يوم رأى النبيّ في يده كتاباً . . فنادى النبيّ الصلاة جامعة والسلاح ! ! < / فهرس الموضوعات > وذات يوم رأى النبيّ في يده كتاباً . . فنادى النبيّ الصلاة جامعة والسلاح ! ! - مجمع الزوائد : 1 / 173 : عن عمر بن الخطاب وذكر قصة قال فيها انطلقت أنا فانتسخت كتاباً من أهل الكتاب ثم جئت به في أديم فقال لي رسول الله ( ص ) : ما هذا الذي في يدك ياعمر ؟ قال