responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 955


قد كان يكون في الأمم قبلكم محدثون فإن يكن في أمتي منهم أحد فإن عمر بن الخطاب منهم . قال ابن وهب تفسير محدثون : ملهمون .
< فهرس الموضوعات > ورأت عائشة في المنام ( أن عمر نبي ! !
< / فهرس الموضوعات > ورأت عائشة في المنام ( أن عمر نبي ! !
- تاريخ المدينة : 3 / 942 : حدثنا إبراهيم بن المنذر قال ، حدثنا عبد الله بن وهب قال : سمعت عبد الله بن عمر يحدث عن أبي النضر ، عن أبي سلمة ابن عبد الرحمن ، عن عائشة رضي الله عنها قالت : ما زال بي ذكر عمر رضي الله عنه وترديد فيه حتى أتيت في المنام فقيل لي : عمر ابن الخطاب نبي هو . فظننت أني دعوت بذلك .
< فهرس الموضوعات > وأفتت عائشة بأن عمر أفضل من النبيّ !
< / فهرس الموضوعات > وأفتت عائشة بأن عمر أفضل من النبيّ !
< فهرس الموضوعات > ادعت عائشة أن النبيّ قاسي القلب ( وعمر رقيق القلب ! !
< / فهرس الموضوعات > ادعت عائشة أن النبيّ قاسي القلب ( وعمر رقيق القلب ! !
- مسند أحمد : 6 / 141 : حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يزيد قال أنا محمد بن عمرو عن أبيه عن جده علقمة بن وقاص قال أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس قالت فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض ، قالت فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه ابن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه ( فلحق أبو سفيان ومن معه بتهامة ولحق عيينة بن بدر ومن معه بنجد ورجعت بنو قريظة فتحصنوا في صياصيهم ورجع رسول الله ( ص ) إلى المدينة فوضع السلاح وأمر بقبة من أدم فضربت على سعد في المسجد ، قالت فجاءه جبريل × وإن على ثناياه لنقع الغبار ، فقال : أقد وضعت السلاح والله ؟ ! ما وضعت الملائكة بعد السلاح ، أخرج إلى بني قريظة فقاتلهم . قالت فلبس رسول الله ( ص ) لامته وأذن في الناس بالرحيل أن يخرجوا فخرج رسول الله ( فحاصرهم خمساً وعشرين ليلةً فلما اشتدَّ حصرهم واشتدَّ البلاء قيل لهم انزلوا على حكم رسول الله ( ص ) فاستشاروا أبا لبابة بن عبد المنذر فأشار إليهم إنه الذبح ، قالوا ننزل على حكم سعد بن معاذ فقال رسول الله ( ص ) : انزلوا على حكم سعد بن معاذ ، فنزلوا وبعث رسول الله ( ص ) إلى سعد بن معاذ فأتي به على حمار عليه إكاف من ليف قد حمل عليه وحف به قومه ، فقالوا يا أبا عمرو حلفاؤك ومواليك وأهل النكاية ومن قد علمت ، قالت وإنه لا يرجع إليهم شيئاً ولا يلتفت إليهم ، حتى إذا دنا من دورهم التفت إلى قومه فقال قد آن لي أن لا أبالي في الله لومة لائم ، قال قال أبو سعيد فلما طلع على رسول الله ( ص ) قال قوموا إلى سيدكم فأنزلوه ، فقال عمر سيدنا الله عز وجل ، قال أنزلوه فأنزلوه ، قال رسول الله ( ص ) : احكم فيهم قال سعد فإني أحكم فيهم أن تقتل مقاتلتهم وتسبى ذراريهم وتقسم أموالهم . فقال رسول الله (

955

نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 955
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست