responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1211


< فهرس الموضوعات > جزاء عصيان الرسول . . وكتمان الحق . . ! !
< / فهرس الموضوعات > جزاء عصيان الرسول . . وكتمان الحق . . ! !
( فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيدٍ وجئنا بكَ على هؤلاء شهيداً . يومئذٍ يودُّ الذين كفروا وعصوا الرَّسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثاً ) النساء 41 42 .
< فهرس الموضوعات > في أصحاب النبي من يظهر الطاعة . . ويبيت المعصية حتى يأتي وقتها ! !
< / فهرس الموضوعات > في أصحاب النبي من يظهر الطاعة . . ويبيت المعصية حتى يأتي وقتها ! !
( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً . ويقولون طاعةً فإذا برزوا من عندك بيَّت طائفةٌ منهم غيرَ الذي تقول والله يكتب مايبيتون فأعرض عنهم وتوكَّل على الله وكفى بالله وكيلا . أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) ساء 80 82 .
< فهرس الموضوعات > ويقولون للنبي سمعا وطاعة . . وهم غير صادقين ! !
< / فهرس الموضوعات > ويقولون للنبي سمعا وطاعة . . وهم غير صادقين ! !
( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون . ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون ) الأنفال 20 21 .
< فهرس الموضوعات > يسمعون ويطيعون . . عندما يوافق كلام النبي مصالحهم المادية فقط ! !
< / فهرس الموضوعات > يسمعون ويطيعون . . عندما يوافق كلام النبي مصالحهم المادية فقط ! !
( وإذا دُعوا إلى اللهِ ورسولِه ليحكم بينهم إذا فريقٌ منهم معرضون . وإن يكن لهم الحقُّ يأتوا إليه مذعنين . أفي قلوبهم مرضٌ أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون . إنما كانَ قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون . ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون ) النور 49 - 52 .
< فهرس الموضوعات > ولهم كواليس يتحدثون فيها سرَّاً بمعصية النبيِّ من بعده في أهل بيته ! !
< / فهرس الموضوعات > ولهم كواليس يتحدثون فيها سرَّاً بمعصية النبيِّ من بعده في أهل بيته ! !
( ألم تر إلى الذين نهوا عن النجوى ثم يعودون لما نهوا عنه ويتناجون بالإثم والعدوان ومعصية الرسول وإذا جاءوكَ حيوك بما لم يحيِّك به الله ويقولون في أنفسهم لولا يعذِّبُنا الله بما نقول حسبهم جهنم يصلونها فبئس المصير . يا أيها الذين آمنوا إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصية الرسول وتناجوا بالبرِّ والتقوى واتقوا الله الذي إليه تحشرون . إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارِّهم شيئاً إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون ) . المجادلة 8 10 .

1211

نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1211
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست