؟ فقال رسول الله ( ص ) : لا غنى عنهما ، إنما مثلهما من الدين كمثل السمع والبصر . قلت في الصحيح طرف من أوله رواه الطبراني ، وفيه محمَّد مولى بني هاشم ولم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات ) . وص 312 ( عن مسروق قال كان أصحاب القضاء من أصحاب رسول الله ( ص ) ستة عمر وعلى وعبد الله وأبي وزيد وأبو موسى . رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير محمَّد بن كناسة وهو ثقة . ( وما جمع عمر القرآن . . ولا أخذه من هؤلاء الاربعة . . بل أهانهم وأذلهم ! ! راجع موضوع عمر والقرآن ) < فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبيَّ أكثر من نفسه . . فلماذا يجير أعداءه ؟ ! < / فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبيَّ أكثر من نفسه . . فلماذا يجير أعداءه ؟ ! < فهرس الموضوعات > أجار عمر قرشياً من رؤوس الكفر هدر النبيُّ دمه وأمر بقتله أينما وجد ! ! < / فهرس الموضوعات > أجار عمر قرشياً من رؤوس الكفر هدر النبيُّ دمه وأمر بقتله أينما وجد ! ! - الدر المنثور : 4 / 133 : وأخرج ابن جرير عن عكرمة والحسن البصري قالا في سورة النحل ( من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم ) ثم نسخ واستثنى من ذلك فقال ( ثم إن ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا ثم جاهدوا وصبروا إن ربك من بعدها لغفور رحيم ) وهو لعبد الله بن أبي سرح الذي كان يكتب لرسول الله ( ص ) فأزله الشيطان فلحق بالكفار فأمر به النبيُّ ( ص ) أن يقتل يوم فتح مكة فاستجار له أبو بكر وعمر وعثمان بن عفان فأجاره النبيُّ ( ص ) ! . < فهرس الموضوعات > ولماذا وقف مع قريش في غطرستها على النبيِّ بعد الحديبية ! ! < / فهرس الموضوعات > ولماذا وقف مع قريش في غطرستها على النبيِّ بعد الحديبية ! ! - كنز العمال : 13 / 115 : 36373 عن ربعي بن خراش قال : سمعت علياً يقول وهو بالمدائن : جاء سهيل بن عمرو إلى النبي ( ص ) فقال : إنه قد خرج إليك أناس من أرقائنا ليس بهم الدين تعبُّداً فارددهم إلينا ، فقال له أبو بكر وعمر : صدق يا رسول الله ! فقال النبي ( ص ) : لن تنتهوا معشر قريش حتى يبعث الله عليكم رجلاً امتحن الله قلبه بالإيمان يضرب أعناقكم وأنتم مجفلون عنه إجفال الغنم ، فقال أبو بكر : أنا هو يا رسول الله ! قال : لا : قال عمر : أنا هو يا رسول الله ؟ قال : لا ولكنه خاصف النعل ، قال : وفي كف علي نعل يخصفها لرسول الله ( ص ) ( خط ) .