( 5 ) < فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبي أكثر من نفسه . . فلماذا كان يسيء الأدب معه ؟ ! < / فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبي أكثر من نفسه . . فلماذا كان يسيء الأدب معه ؟ ! < فهرس الموضوعات > سورة الحجرات نزلت في عدم تأدب أبي بكر وعمر مع النبيِّ ! ! < / فهرس الموضوعات > سورة الحجرات نزلت في عدم تأدب أبي بكر وعمر مع النبيِّ ! ! - البخاري : 5 / 115 : حدثني إبراهيم بن موسى حدثنا هشام بن يوسف أن ابن جريج أخبرهم عن ابن أبي مليكة أن عبد الله بن الزبير أخبرهم أنه قدم ركب من بني تميم على النبيِّ ( ص ) فقال أبو بكر أمر القعقاع بن معبد بن زرارة فقال عمر بل أمر الأقرع بن حابس قال أبو بكر ما أردت إلا خلافي ! قال عمر ماأردت خلافك ! فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما فنزلت في ذلك ( يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله ) حتى انقضت . جعلوا المشكلة سوء أدبهما مع بعضهما ( وتناسوا سوء أدبهما مع النبيِّ ! ! - البخاري : 8 / 145 : حدثنا محمَّد بن مقاتل أخبرنا وكيع عن نافع بن عمر عن ابن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر لما قدم على النبي ( ص ) وفد بني تميم أشار أحدهما بالأقرع بن حابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع وأشار الآخر بغيره ، فقال أبو بكر لعمر : إنما أردت خلافي ! فقال عمر ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما عند النبي ( ص ) فنزلت ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ) إلى قوله ( عظيم ) قال ابن أبي مليكة قال ابن الزبير فكان عمر بعد ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر إذا حدث النبي ( ص ) بحديث حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه . وسنن الترمذي : 5 / 63 . وسنن النسائي : 8 / 226 . ومسند أحمد : 4 / 4 و 6 و 227 . والبداية والنهاية : 5 / 50 . وأسد الغابة : 2 / 79 . وأسد الغابة : 4 / 207 . وأسد الغابة : 5 / 32 . وتاريخ المدينة : 2 / 147 . والدر المنثور : 6 / 83 و 84 . < فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبي أكثر من نفسه . . فلماذا منع التسمية باسمه ؟ ! ! < / فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبي أكثر من نفسه . . فلماذا منع التسمية باسمه ؟ ! ! < فهرس الموضوعات > هدف عمر من وراء حملة تحريم الأسماء : تحريم اسم محمَّد ! ! < / فهرس الموضوعات > هدف عمر من وراء حملة تحريم الأسماء : تحريم اسم محمَّد ! ! - كنز العمال : 16 / 588 : 45966 عن أبي بكر بن محمَّد بن عمرو بن حزم عن أبيه أن عمر بن الخطاب جمع كل غلام اسمه اسم نبي فأدخلهم الدار ليغير أسماءهم ، فجاء آبا ؤهم فأقاموا بينةً أنَّ