مسند أحمد : 4 / 233 : حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا قتيبة بن سعيد ثنا ابن لهيعة عن زهرة بن معبد عن جده قال كنا مع النبيِّ ( ص ) وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه فقال : والله لأنت يا رسول الله أحبُّ إليَّ من كل شيءٍ إلا نفسي فقال النبيُّ ( ص ) : لا يؤمن أحدكم حتى أكون عنده أحب إليه من نفسه . فقال عمر فلأنت الآن والله أحب إليَّ من نفسي . فقال رسول الله ( ص ) : الآن يا عمر ! - مسند أحمد : 4 / 336 : حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا قتيبة بن سعيد ثنا ابن لهيعة عن زهرة بن معبد عن جده قال كنا مع النبيِّ ( ص ) وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه فقال : والله يا رسول الله لأنت أحب إليَّ من كل شيء إلا نفسي فقال النبيُّ ( ص ) : والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه . قال فأنت الآن والله أحب إليَّ من نفسي فقال رسول الله ( ص ) : الآن يا عمر ! . < فهرس الموضوعات > * * * فلننظر هل صار عمر يحب النبيَّ أكثر من نفسه ؟ ! < / فهرس الموضوعات > * * * فلننظر هل صار عمر يحب النبيَّ أكثر من نفسه ؟ ! < فهرس الموضوعات > إذا كنت تحب شخصاً أكثر من نفسك . . هل تمنعه من كتابة وصيته ؟ ! < / فهرس الموضوعات > إذا كنت تحب شخصاً أكثر من نفسك . . هل تمنعه من كتابة وصيته ؟ ! - البخاري : 5 / 137 : الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لما حضر رسول الله ( ص ) وفي البيت رجال فقال النبيُّ ( ص ) : هلمُّوا أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال بعضهم : إن رسول الله ( ص ) قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ! فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والاختلاف قال رسول الله ( ص ) : قوموا . قال عبيد الله فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ( ص ) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ! < فهرس الموضوعات > كل إنسان له حق الوصية قبل موته ( إلا سيِّد النبيين ( ص ) ! ! < / فهرس الموضوعات > كل إنسان له حق الوصية قبل موته ( إلا سيِّد النبيين ( ص ) ! ! - البخاري : 7 / 9 : الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله ( ص ) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي ( ص ) : هلمَّ أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال عمر : إن النبي ( ص ) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب