< فهرس الموضوعات > وقال ابن حزم لقد حنث عمر في يمينه . . لكن لا كفَّارة عليه ! ! < / فهرس الموضوعات > وقال ابن حزم لقد حنث عمر في يمينه . . لكن لا كفَّارة عليه ! ! - المحلى : 8 / 35 : 1132 - مسألة ومن هذا من حلف على ما لا يدري أهو كذلك أم لا ( فلا كفَّارة في شيءٍ من ذلك لأنه لم يتعمد الحنث ( وقد صح أن عمر حلف بحضرة النبيِّ ( ص ) أن ابن صيَّاد هو الدجَّال فلم يأمره × بكفارة ، وقال مالك : عليه الكفارة كان ما حلف عليه أو لم يكن . . < فهرس الموضوعات > وادعى عمر المعجزات لابن صيَّاد ! < / فهرس الموضوعات > وادعى عمر المعجزات لابن صيَّاد ! - مسند أحمد : 3 / 79 : حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد المتعال ثنا يحيى بن سعيد الأموي ثنا مجالد عن أبي الوداك عن أبي سعيد قال ذكر ابن صيَّاد عند النبيِّ ( ص ) فقال عمر إنه يزعم أنه لا يمر بشيءٍ إلا كلمه ! < فهرس الموضوعات > عبد الله بن عمر وحفصة والمسكين بن صائد ! ! < / فهرس الموضوعات > عبد الله بن عمر وحفصة والمسكين بن صائد ! ! - مسلم : 8 / 194 : ( حدثنا ) عبد بن حميد حدثنا روح بن عبادة حدثنا هشام عن أيوب عن نافع قال لقي ابن عمر ابن صائد في بعض طرق المدينة ، فقال له قولاً أغضبه فانتفخ حتى ملأ السكة ، فدخل ابن عمر على حفصة وقد بلغها فقالت له رحمك الله ما أردت من ابن صائد ؟ ! أما علمت أن رسول الله ( ص ) قال : إنما يخرج من غضبة يغضبها ! ( حدثنا ) محمَّد بن المثنى حدثنا حسين ( يعني ابن حسن بن يسار ) حدثنا ابن عون عن نافع قال كان نافع يقول ابن صيَّاد قال قال ابن عمر لقيته مرتين قال فلقيته فقلت لبعضهم هل تحدثون أنه هو ؟ قال لا والله . قال قلت كذبتني والله لقد أخبرني بعضكم أنه لن يموت حتى يكون أكثركم مالاً وولداً فكذلك هو زعموا اليوم . قال فتحدثنا ثم فارقته قال فلقيته لقية أخرى وقد نفرت عينه ، قال فقلت متى فعلت عينك ما أرى ؟ قال لا أدري ، قال قلت لا تدري وهي في رأسك قال : إن شاء الله خلقها في عصاك هذه . قال فنخر كأشد نخير حمار سمعت . قال فزعم بعض أصحابي أني ضربته بعصا كانت معي حتى تكسَّرت وأما أنا فوالله ماشعرت . قال وجاء حتى دخل على أم المؤمنين فحدثها فقالت ما تريد إليه ألم تعلم أنه قد قال : إنه أول ما يبعثه على الناس غضب يغضبه ! ! < فهرس الموضوعات > وقال محِبُّو عمر : غاب ابن صيَّاد يوم الحرة ( ومازال حيَّاً يرزق ! ! < / فهرس الموضوعات > وقال محِبُّو عمر : غاب ابن صيَّاد يوم الحرة ( ومازال حيَّاً يرزق ! !