responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1129


فبينما هو على بابه يستفتح قال قائل : إن امرأتك قد تزوجت بعدك ، فسأل عن ذلك فأخبر خبر امرأته فأتى عمر بن الخطاب فقال : أعدني علىمن غصبني على أهلي إذ حال بيني وبينهم ، ففزع عمر لذلك ، وقال : من هذا ؟ قال : أنت يا أمير المؤمنين قال : وكيف ؟ قال : ذهبت بي الجن فكنت آتيه في الأرض فجئت وقد تزوَّجَت امرأتي زعموا أنك أمرتها بذلك ، قال عمر : إن شئت رددنا إليك امرأتك وإن شئت زوَّجناك غيرها ، قال : بل زوِّجني غيرها فجعل عمر يسأل عن الجن وهو يخبره ( عب ) .
< فهرس الموضوعات > وأخبر أن الجن سيتزوَّجون في المستقبل من نساء الناس ! !
< / فهرس الموضوعات > وأخبر أن الجن سيتزوَّجون في المستقبل من نساء الناس ! !
- لسان الميزان : 3 / 312 :
وقال أبو النضر حدثنا أبو كرز عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعاً قال لا تذهب الدنيا حتى تكثر أولاد الجن من نسائكم !
< فهرس الموضوعات > * * * عائشة تروي نعي الجن لعمر سنة وفاته ! !
< / فهرس الموضوعات > * * * عائشة تروي نعي الجن لعمر سنة وفاته ! !
< فهرس الموضوعات > وبسبب اعتقاده الحسن بالجن نعاه شاعرهم قبل موته ! !
< / فهرس الموضوعات > وبسبب اعتقاده الحسن بالجن نعاه شاعرهم قبل موته ! !
- تاريخ المدينة : 3 / 873 : حدثنا سليمان بن داود الهاشمي قال ، أنبأنا إبراهيم بن سعد ( الزهري ) عن الزهري ، عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الله ابن أبي ربيعة ، أنه حدثه عن أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما ، أنها أخبرتها عن عائشة رضي الله عنها : أن عمر أذن لأزواج النبيِّ ( ص ) فحججن في آخر حجَّة حجَّها عمر رضي الله عنه ، قالت : فلما ارتحل عمر رضي الله عنه من الحصبة من آخر الليل أقبل رجل متلثم وقال ، وأنا أسمع : أين كان أمير المؤمنين نزل ؟ فقال له قائل وأنا أسمع : هذا كان منزله فأناخ في منزل عمر رضي الله عنه ثم رفع عقيرته يتغنى : .
عليك السلام من أمير وباركت يد اللَّهِ في ذاك الأديم الممزَّقِ فمن يجر أو يركب جناحي نعامة ليدرك ما قدمت بالأمسِ يَسبقِ

1129

نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست