responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1065


إلى ذكر الله " فقال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أُبيا كان أقرأنا للمنسوخ ، اقرأها " فامضوا إلى ذكر الله " .
- كنز العمال : 2 / 592 :
4808 - عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً ( إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) قال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، قال : إن أُبَيا أقرؤنا للمنسوخ اقرأها فامضوا إلى ذكر الله . ( أبو عبيد ص ش وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف ) .
4809 - عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرأها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله . ( الشافعي في الأم عب والفريابي ص ش وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري ق ص ) .
- كنز العمال : 2 / 597 :
4821 - عن ابن عمر قال : لقد توفي عمر وما يقرأ هذه الآية التي في سورة الجمعة إلا فامضوا إلى ذكر الله . ( عب وعبد بن حميد ) .
4822 - عن إبراهيم قال قيل لعمر إن أُبَيَّا يقرأ : ( فاسعوا إلى ذكر الله ) قال عمر : أبي أعلمنا بالمنسوخ ، وكان يقرؤها : فامضوا إلى ذكر الله ( عبد بن حميد ) .
- التسهيل : 2 / 445 :
( قرأ عمر : وامضوا إلى ذكر الله ) .
< فهرس الموضوعات > والبخاري على عادته ( حاول أن يخفف عن عمر ويغطي ! !
< / فهرس الموضوعات > والبخاري على عادته ( حاول أن يخفف عن عمر ويغطي ! !
- البخاري : 6 / 62 : ( سورة الجمعة ) قوله وآخرين منهم لما يحلقوا بهم ، وقرأ عمر : فامضوا إلى ذكر الله .
< فهرس الموضوعات > وابن قدامة كشف أن السبب تصور عمر أن السعي هو الركض ! !
< / فهرس الموضوعات > وابن قدامة كشف أن السبب تصور عمر أن السعي هو الركض ! !
- المغني : 2 / 142 : كتاب صلاة الجمعة الأصل في فرض الجمعة الكتاب والسنة والإجماع أما الكتاب فقوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ) فأمر بالسعي ويقتضي الأمر الوجوب ولا يجب السعي إلا إلى الواجب ونهى عن البيع لئلا

1065

نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1065
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست