رسول الله ( ص ) وكانوا أربعة من الأنصار زيد بن ثابت ومعاذ بن جبل وأبي بن كعب وأبو زيد قال أبو عمر إنما أراد أنس بهذا الحديث الأنصار وقد جمع القرآن من المهاجرين جماعة منهم علي وعثمان وابن مسعود وعبد الله بن عمرو بن العاص وسالم مولى أبي حذيفة أخرجه الثلاثة ! - أسد الغابة : 5 / 204 : أبو زيد قيس بن السكن بن قيس بن زعوراء بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار الأنصاري الخزرجي النجاري مشهور بكنيته شهد بدراً أخبرنا أبو جعفر بإسناده عن يونس عن ابن إسحاق في تسمية من شهد بدراً من بني عدي بن النجار ثم من بني حرام بن جندب أبو زيد قيس بن السكن . ونسبه الكلبي مثله إلا أنه جعل عوض زعوراء زيداً والأول قاله ابن إسحاق وأبو عمر قال الواقدي وابن الكلبي هو أحد من جمع القرآن على عهد رسول الله ( ص ) ودليله قول أنس بن مالك لأنه قال أحد عمومتي وكلاهما من عدي ابن النجار ويجتمعان في زيد بن حرام وقال موسى بن عقبة قتل أبو زيد قيس بن السكن يوم جسر أبي عبيد سنة خمس عشرة أخرجه أبو عمر . - فتوح البلدان / 210 : 467 - قال ابن الكلبي : عمير بن سعد عامل عمر هو عمير بن سعد بن شهيد بن عمرو أحد الأوس . وقال الواقدي : هو عمير بن سعد بن عبيد . وقتل أبوه سعد يوم القادسية . وسعد هذا هو الذي يروي الكوفيون أنه أحد من جمع القرآن على عهد رسول الله صلى عليه وسلم . - تاريخ الطبري : 2 / 408 : ( قال الواقدي ) في هذه السنة قدم جرير بن عبد الله البجلي على رسول الله ( ص ) مسلماً في رمضان فبعثه رسول الله إلى ذى الخلصة فهدمها . قال وفيها قدم وبر بن يحنس على الأبناء باليمن يدعوهم إلى الإسلام فنزل على بنات النعمان بن بزرج فأسلمن وبعث إلى فيروز الديلمي فأسلم وإلى مركبود وعطاء ابنه ووهب بن منبه وكان أول من جمع القرآن بصنعاء ابنه عطاء بن مركبود ووهب بن منبه قال وفيها أسلم بأذان وبعث إلى النبيِّ ( ص ) بإسلامه . - الأنساب : 2 / 134 : الجهني : بضم الجيم وفتح الهاء وكسر النون في آخرها ، هذه النسبة إلى جهينة وهي قبيلة من قضاعة ( ومنهم عقبة بن عامر بن عبس الجهني ، له صحبة ( شهد فتح مصر واختط بها وولي الجند بمصر لمعاوية بن أبي سفيان بعد عتبة بن أبي سفيان سنة أربع وأربعين ثم أغزاه معاوية البحر سنة سبع وأربعين ، وكتب إلى مسلمة بن مخلد بولايته على مصر فلم يظهر مسلمة ولايته ، فبلغ ذلك عقبة فقال