وكشف استه فلعنه ودعا عليه فأنزل الله ( ليس لك من الأمر شيء ) الآية ثم أسلم الرجل فحسن إسلامه . - الموطأ : 1 / 115 : 6 - وحدثني عن مالك عن داود بن الحصين ، أنه سمع الأعرج يقول : ما أدركت الناس إلا وهم يلعنون الكفرة في رمضان ( في قنوت الوتر اقتداء بدعائه ( ص ) في القنوت ) . - البخاري : 1 / 193 : عن أبي هريرة قال لأ قربن صلاة النبيِّ ( ص ) فكان أبو هريرة رضي الله عنه يقنت في الركعة الأخرى من صلاة الظهر وصلاة العشاء وصلاة الصبح بعد ما يقول سمع الله لمن حمده فيدعو للمؤمنين ويلعن الكفار . ومسلم : 2 / 135 وسنن النسائي : 2 / 202 وسنن أبو داود : 1 / 324 ومسند أحمد : 2 / 337 و 255 و 470 وسنن البيهقي : 2 / 198 و 206 والدر المنثور : 1 / 307 وقال أخرجه الدارقطني . - مسند أحمد : 1 / 211 : ( عن الفضل بن عباس قال قال رسول الله ( ص ) : الصلاة مثنىمثنى تشهد في كل ركعتين وتضرع وتخشع وتمسكن ثم تقنع يديك يقول ترفعهما إلى ربك مستقبلاً ببطونهما وجهك تقول يا ربِّ يا ربِّ فمن لم يقل ذلك فقال فيه قولا شديدا ! ) وج : 4 / 167 وفي آخره ( فمن لم يفعل ذلك فهي خداج ) أي صلاته ناقصة . - سنن الترمذي : 1 / 238 : وفي آخره ( ومن لم يفعل ذلك فهو كذا وكذا . قال أبو عيسى : وقال غير ابن المبارك في هذا الحديث : من لم يفعل ذلك فهو خداج ) . - سنن البيهقي : 2 / 198 : عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن النبيَّ ( ص ) كان لا يصلي صلوة مكتوبةً إلا قنت فيها ! ومحمد هذا هو ابن أنس أبو أنس مولى عمر بن الخطاب ومطرف هو ابن طريف ) . - مجمع الزوائد : 2 / 138 : وعن البراء أن النبيَّ ( ص ) كان لا يصلي صلاة مكتوبة إلا قنت فيها . رواه الطبراني في الأوسط ورجاله موثقون . وعن عائشة قالت قال رسول الله ( ص ) : إنما أقنت لتدعوا ربكم وتسألوه حوائجكم ( وعن أنس أن رسول الله ( ص ) قنت حتى مات وأبو بكر حتى مات وعمر حتى مات . رواه البزار ورجاله موثقون ) . وحاول عمر تحريف آية ليجعل الأنصار أتباعا لقريش !