( حسب زعمهم [1] ) ؛ فلماذا لا يكون علي « عليه السلام » كذلك أيضاً ،
[1] راجع : كنز العمال ج 11 ص 580 وج 12 ص 600 وتاريخ مدينة دمشق ج 44 ص 91 و 92 و 93 و 95 وصحيح البخاري ج 4 ص 200 ومسند أحمد ج 6 ص 55 وسنن الترمذي ج 5 ص 285 والغدير ج 5 ص 42 و 44 و 46 وج 8 ص 90 وفضائل الصحابة للنسائي ص 8 والمستدرك للحاكم ج 3 ص 86 وعمدة القاري ج 16 ص 198 وتحفة الأحوذي ج 10 ص 125 والسنن الكبرى ج 5 ص 40 وأسد الغابة ج 4 ص 64 وتاريخ الإسلام للذهبي ج 3 ص 260 والبداية والنهاية ج 6 ص 224 وسبل الهدى والرشاد ج 10 ص 99 و 238 ومعرفة علوم الحديث للحاكم ص 220 وتفسير السلمي ج 2 ص 380 والإستذكار ج 5 ص 124 والمصنف ج 7 ص 479 والنهاية في غريب الحديث ج 1 ص 350 ومسند ابن راهويه ج 2 ص 479 وتاريخ بغداد ج 9 ص 114 وعلل الدارقطني ج 9 ص 313 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج 12 ص 177 ولسان العرب ج 2 ص 134 وتاج العروس ج 3 ص 192 وأحكام القرآن لابن العربي ج 3 ص 53 والجامع لأحكام القرآن ج 9 ص 193 وتغليق التعليق ج 4 ص 64 وكتاب السنة لابن أبي عاصم ص 569 وأبو هريرة للسيد شرف الدين ص 41 و 135 والخصائص الفاطمية للكجوري ج 1 ص 264 .