الناس بسبع سنين ، قبل أن يعبده أحد من هذه الأمة [1] . وقد دلت الروايات الكثيرة الأخرى على ذلك أيضاً . . بل إن الرواية نفسها تقول : إنه « صلى الله عليه وآله » في ابتداء طروق
[1] مستدرك الحاكم ج 3 ص 112 والخصال للشيخ الصدوق ص 402 والعمدة لابن البطريق ص 64 و 220 والطرائف للسيد ابن طاووس ص 20 و 70 وذخائر العقبى ص 60 والصراط المستقيم ج 1 ص 235 وبحار الأنوار ج 38 ص 209 و 239 و 253 و 269 ومناقب أهل البيت « عليهم السلام » للشيرواني ص 156 والمصنف لابن أبي شيبة ج 7 ص 498 والآحاد والمثاني للضحاك ج 1 ص 148 وكتاب السنة لعمرو بن أبي عاصم ص 584 والسنن الكبرى للنسائي ج 5 ص 107 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج 13 ص 200 ومجمع البيان للطبرسي ج 5 ص 113 ونور الثقلين ج 2 ص 256 وتفسير الثعلبي ج 5 ص 85 والبداية والنهاية ج 3 ص 36 وكشف الغمة للإربلي ج 1 ص 88 ونهج الإيمان لابن جبر ص 168 و 428 و 516 وكشف اليقين للعلامة الحلي ص 167 والسيرة النبوية لابن كثير ج 1 ص 432 وجواهر المطالب في مناقب الإمام علي « عليه السلام » لابن الدمشقي ج 1 ص 70 وكنز العمال ( ط الهند ) ج 6 ص 394 عن ابن أبي شيبة ، وأبي نعيم ، والنسائي في الخصائص ، وابن مردويه ، والطبراني ، وأحمد وأبي يعلي في مسنديهما . وثمة مصادر كثيرة ذكرنا شطراً منها في كتابنا : الصحيح من سيرة النبي الأعظم « صلى الله عليه وآله » ( الطبعة الخامسة ) ج 3 ص 50 وج 4 ص 230 و ( الطبعة الرابعة ) ج 2 ص 321 وج 4 ص 45 .