3 - وقال ابن سعد عن عقيل : « كان أسن بني أبي طالب بعد طالب . وكان عقيل أسن من جعفر بعشر سنين ، وكان جعفر أسن من علي « عليه السلام » بعشر سنين ، فعلي « عليه السلام » كان أصغرهم سناً ، وأولهم إسلاماً » [1] . 4 - ويقول الجاحظ : « ومن العجائب : أنها ولدت أربعة كلهم أسن من الآخر بعشر سنين : طالب ، وعقيل ، وجعفر ، وعلي « عليه السلام » . . » [2] . وهذا الأمر مذكور في مختلف المصادر [3] .
[1] تاريخ مدينة دمشق ج 41 ص 9 و 24 والطبقات الكبرى لابن سعد ج 4 ص 42 و 43 و 44 . وراجع : بحار الأنوار ج 42 ص 115 وعمدة القاري ج 9 ص 227 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج 11 ص 250 وأسد الغابة ج 1 ص 287 وتهذيب الكمال ج 20 ص 236 والسيرة الحلبية ج 2 ص 791 . [2] آثار الجاحظ ص 234 و 235 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج 15 ص 278 . [3] راجع : بحار الأنوار ج 42 ص 115 و 120 و 121 والبحر الرائق لابن نجيم ج 2 ص 430 وشرح الأخبار للقاضي النعمان ج 1 ص 188 وج 3 ص 214 وعمدة الطالب لابن عنبة ص 58 والطبقات الكبرى لابن سعد ج 1 ص 121 وتاريخ مدينة دمشق ج 41 ص 8 وتهذيب الكمال للمزي ج 5 ص 51 والتنبيه والإشراف للمسعودي ص 259 والوافي بالوفيات ج 11 ص 71 والبداية والنهاية ج 7 ص 249 .