responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التذكرة الحمدونية نویسنده : ابن حمدون    جلد : 1  صفحه : 271

إسم الكتاب : التذكرة الحمدونية ( عدد الصفحات : 466)


< شعر > وإن أولى البرايا أن تواسيه عند السرور لمن واساك في الحزن إن الكرام إذا ما أسهلوا ذكروا من كان يألفهم في المنزل الخشن < / شعر > [693] - قال عبد اللَّه بن أبي بكر : من حدّث نفسه بطول البقاء فليوطَّنها على المصائب .
[694] - قال أرسطاطاليس : من أيس من الشيء استغنى عنه .
[695] - وقيل له : لم لا تجتمع الحكمة والمال ؟ قال : لعزّ الكمال .
[696] - وقال آخر : من أكل ما لا يشتهي اضطرّ إلى الامتناع مما يشتهي . الاستقلال مما يضرّ خير من الاستكثار مما ينفع .
[697] - قال أبو إسحاق المروزي : من تعوّد الفقر ثم استغنى فلا ترجونّ فضله ؛ كأنه ينظر إلى قول من قال : من ولد [ في ] الفقر أبطره الغنى .



[693] البصائر 4 : 300 ( دون نسبة ) : « من تمنى طول العمر . . . » والتعازي والمراثي : 9 وبهجة المجالس 2 : 223 لعبد الرحمن بن أبي بكرة ، ومحاضرات الراغب 2 : 329 وقارن بقولة لابن المعتز في الايجاز والاعجاز : 22 والوافي بالوفيات 17 : 449 .
[694] ينسب لعمر في سيرته ( ابن الجوزي ) : 126 وتسهيل النظر : 220 ونثر الدر 2 : 39 وانظر عيون الأخبار 3 : 139 والايجاز والاعجاز : 34 ( حيث نسب لأفلاطون ) وأمل الآمل : 33 ولقاح الخواطر : 8 ب .
[695] نسب لأفلاطون في مختار الحكم : 132 ونثر الدر 7 : 24 ( رقم : 107 ) والايجاز والاعجاز : 34 وعيون الأنباء : 1 : 51 ؛ والقول ورد في البصائر 4 : 187 وربيع الأبرار 1 : 535 وكتاب الآداب : 13 والتمثيل والمحاضرة : 174 وأدب الدنيا والدين : 42 ومحاضرات الراغب 1 : 508 ومطالع البدور 2 : 99 .
[696] قوله « الاستقلال مما يضر . . . » في البصائر 1 : 448 ومطالع البدور 2 : 96 وأدب النديم : 26 وعيون الأنباء 1 : 30 وقارن بزهر الآداب : 863 ولقاح الخواطر : 69 ب .
[697] قوله : « من ولد في الفقر أبطره الغنى » لعبد اللَّه بن الأهتم في بهجة المجالس 1 : 207 وورد في المستطرف 2 : 54 وربيع الأبرار : 351 ب ( لأعرابي ) وتتمته : ومن ولد في الغنى . . . الفقر .

271

نام کتاب : التذكرة الحمدونية نویسنده : ابن حمدون    جلد : 1  صفحه : 271
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست