responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البرصان والعرجان والعميان والحولان نویسنده : الجاحظ    جلد : 1  صفحه : 49


< شعر > وشعر كنور الرّوض لاءمت بينه بقول إذا أحزن الشعر أسهلا [1] < / شعر > < فهرس الموضوعات > [ باب ذكر البرص ] < / فهرس الموضوعات > [ باب ذكر البرص ] < فهرس الموضوعات > وممّن فخر بالبرص ثم من بني رزام < / فهرس الموضوعات > وممّن فخر بالبرص ثم من بني رزام < فهرس الموضوعات > المحجّل < / فهرس الموضوعات > المحجّل وكان بساقيه وضح ، واسمه معاوية بن حزن بن موءلة بن معاوية بن الحارث . وقد رأس وسمّي المحجّل على الكناية من البياض ، والكناية أيضا من البرص ، وهو الذي يقول [2] :
< شعر > ياميّ لا تستنكرى نحولي [3] ووضحا أوفى على خصيلي [4] فإنّ نعت الفرس الرّجيل [5] يكمل بالغرّة والتحجيل < / شعر > وهو الذي يقول :


- تحريف . وفي الشريشي : " للقلب فاغتذى بقلب " . وفي الأغاني 3 : 23 وأمالي المرتضى :
[1] أمالي المرتضي : " لا أمت بينه " والأمت : العوج . ولكن لا يتفق مع بقية القول . والوجه ما أثبت من الأغاني والشريشي ودلائل الإعجار وديوان بشار 4 : 137 . ورسمت في الأصل " لا أمت " مع ضبط التاء بالضم على الصواب في المعنى من الملاءمة والخطأ في كتابة الهمزة ، إذ حقها أن تكتب مفردة .
[2] الرجز بدون نسبة في الحيوان 5 : 165 ، وعيون الأخبار 4 : 65 ، وأمالي القالي 3 : 100 ، وفي هامش معجم المرزباني 395 عن هامش أصله ما نصه : " معاوية بن حزن موءلة ، عرف بالمحجل على الكناية من البياض والبرص . قال يفخر ببياضة فيما ذكر الجاحظ في كتاب البرصان " - وأنشد هذه الأشطار الأربعة .
[3] في الأمالي : " لا تعجبي يا سلم من نحولي " . وكأس : من أعلام نسائهم . قال الكلحبة ( في المفضليات 32 ) : < شعر > وقلت لكأس ألجميها فإنما نزلنا الكثيب من زرود لنفزعا < / شعر >
[4] أوفى : أشرف . والخصيل : جمع خصيلة ، وهي الخصلة من الشعر .
[5] الرجيل ، بالجيم ، من الإبل والدواب : الصبور على طول السير . وفي العيون : " الرحيل " بالحاء المهملة ، وهو كذلك الشديد القوي على السير .

49

نام کتاب : البرصان والعرجان والعميان والحولان نویسنده : الجاحظ    جلد : 1  صفحه : 49
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست