نام کتاب : البرصان والعرجان والعميان والحولان نویسنده : الجاحظ جلد : 1 صفحه : 135
< شعر > فإذا ولَّى أبو دلف ولَّت الدّنيا على أثره < / شعر > وهو الذي قال في حميد : < شعر > دجلة تسقى ، وأبو غانم يطعم من تسقي من النّاس [1] < / شعر > . < فهرس الموضوعات > ومن البرصان ثم من بني قشير بن كعب < / فهرس الموضوعات > ومن البرصان ثم من بني قشير بن كعب < فهرس الموضوعات > عبد [2] الأبرص بن هبيرة < / فهرس الموضوعات > عبد [ 2 ] الأبرص بن هبيرة بن زفر بن عبد اللَّه بن الأعور بن قشير . . < فهرس الموضوعات > ومن البرصان < / فهرس الموضوعات > ومن البرصان < فهرس الموضوعات > عمرو بن بانة < / فهرس الموضوعات > عمرو بن بانة [3] وهو عمرو بن محمد بن سليمان
[1] بعده في الأغاني 18 : 113 . < شعر > الناس جسم وإمام الهدى رأس ، وأنت العين في الرأس < / شعر > [2] كذا ورد هذا الاسم . وكانوا يتسمّون به في الجاهلية والإسلام . منهم أم عبد والدة عبد اللَّه بن مسعود ، الجمهرة 197 . وعبد بن بشر بن حسان الجمهرة 316 وعبد بن أحمد الهروي أحد الرواة . الجمهرة 234 . ولم أجد لعبد هذا ذكرا لكن ذكر ابن حزم زياد بن عبد الرحمن بن عبد اللَّه بن هبيرة بن زفر بن عبد اللَّه بن الأعور بن قشير ، والي خراسان لعمر بن عبد العزيز . فإن صح أنّه حفيده صح أن يكون اسمه " عبد اللَّه الأبرص " . جمهرة ابن حزم 290 . [3] هو عمرو بن محمد بن سليمان بن راشد ، مولى ثقيف ، كان أبوه مولى يوسف بن عمر الثقفي ، وصاحب ديوان ووجها من وجوه الكتاب . أما عمرو فكان من كبار المغنين ترجم له أبو الفرج في الأغاني 14 : 50 - 53 . وذكر أنه قال لإسحاق الموصلي : " ليس مثلي يقاس بمثلك ، لأنك تعلمت الغناء تكسبا وتعلمته تطربا ، وكنت أضرب لئلا أتعلمه ، وكنت تضرب حتى تتعلمه " . وانظر ابن النديم 207 ونهاية الأرب 5 : 21 حيث ذكر في هذا الجزء تراجم المغنين .
135
نام کتاب : البرصان والعرجان والعميان والحولان نویسنده : الجاحظ جلد : 1 صفحه : 135