responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانواء في مواسم العرب نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 66


< شعر > حتى رأيت عراقى الدلو ساقطة وذا السلاح مصوح الدلو قد طلعا [1] < / شعر > يقول طلع السماك ذو السلاح حين مصح الدلو ، أى حين سقط الدلو ، والسماك الرامح بين يدى الفكَّة [2] ، وهى « قصعة المساكين » .
79 ) بقية الكواكب المنسوبة إلى الأسد والمقارنة له : منها « كبد الأسد » ، وهو كوكب أحمر بين العوّاء وبين بنات نعش ومنها « هلبة الأسد » ، يعنون ذنبه ، وهى كواكب ملتفّة تسمّيها العامة « السنبلة » وهى تقرب من « القرائن » [3] ، والقرائن تسمّى القفزات [4] ، وتسمّى « الثعلبيات » ، وهى أربعة كواكب ، إذا ارتفعت بنات نعش كانت تحتها اثنان بيّنان واثنان خفيّان ، وسمّيت نفزات [5] الظباء لأن كل كوكبين منها فى هيئة أثر ظلفى / الظبى فى مقافز الظباء . ويقولون ضرب الأسد بهلبته ، يعنى ذنبه ، فنفرت الظباء . والظباء كواكب مستطيلة أسفل من نفزات



[1] راجع أيضا فقرة « 123 »
[2] فى الأصل « الفلكة »
[3] كذا فى الأصلين ومثله فى المرزوقى وصور الكواكب ولم اجده وفى القاموس والتاج ( قرن ) « والقرنان كوكبان حيال الجدى » والجدى نجم الى جنب القطب يدور مع بنات نعش وتدبر ( م - د )
[4] فى الأصل العقرات - المصح الأول - وفى اقرب الموارد ومحيط المحيط « قفزات الظباء ستة كواكب وتسمى قفزات الغزلان » وراجع المرزوقى ( 2 / 374 ) وصور الكواكب ( ص 32 - 33 - 181 - 182 وص 5 من الارجوزة ) ومع ذلك كله فلم اجد الثعلبيات ولا أشعيلبات المنقول فيما سيأتى عن الدينورى ومثله فى المرزوقى بذلك المعنى فى المعاجم التى تنالها اليد ولعله تحرف عن كلمة لم نهتد اليها ( م - د )
[5] كذا فى الأصل « نفرات » وروى الدينورى « والعرب تقول ضرب الأسد بذنبه فنفزت الظباء ونفزات الظبا ثلاث ، كل نفزة منها كوكبان متقاربان كأثر ظلفى الظبى . ويقال لها أيضا النوافز ، والقفزات . وتسمى ايضا القرائن واشعيلبات [ كذا ، لعله الثعيلبات ] » المرزوقى ( 2 / 374 ) وقفز الظبى ، ونفز ، ونفر كلها بمعنى واحد

66

نام کتاب : الانواء في مواسم العرب نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 66
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست