responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانواء في مواسم العرب نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 48

إسم الكتاب : الانواء في مواسم العرب ( عدد الصفحات : 253)


الشمس للمغيب .
59 ) والعبور تسمّى « كلب الجبّار » يعنون « الجوزاء » ويقال إن الكلاب والذئاب تكلب عند طلوع الشعرى - ن .
60 ) ثم « كرسى الجوزاء » . وهى أربعة كواكب / غير مستوية التربيع ، أسفل الجوزاء - ن .
61 ) والعذرة ، عذرة الجوزاء . خمسة كواكب بيض أسفل من الشعرى العبور فى المجّرة . ويقال لها « العذارى » .
62 ) وحيال العذرة إذا توسطت السماء إسفل منها « سهيل اليمانى » تقول العرب : « إذا طلعت العذره ، لم يبق بعمان بسره ، إلَّا رطبه أو تمره » [1] عمان شديدة الحرّ . فاذا أبسر النخل بالبصرة صرم [2] بعمان .
7 - الذراع 63 ) الذراع [3] . وهى ذراع الأسد المقبوضة . وللاسد ذراعان :
مقبوضة ومبسوطة . والمبسوطة تلى اليمن والمقبوضة تلى [4] الشأم . والقمر ينزل بالمقبوضة وهما كوكبان ، بينهما قيد سوط . وكذلك المبسوطة



[1] السجع عند ابن سيده ( 9 15 180 ) « إذا طلعت العذرة ، فعكة بكره ، على البصره ، وليس بعمان بسره ولا لأكاربها نذره وقيل بره وقال » والعكة بالنصرة كرب يصيبهم أيام شدة الحر فى وجه الصبح معه ندى يكاد يأخذ الأنفاس «
[2] فى الأصل « صوم »
[3] راجع ابن سيده ( 9 / 11 ) والمرزوقى ( 1 189 - 190 ) والبيرونى ص 343 ، والقزوينى ص 44 - 45
[4] فى الأصل « يلى » .

48

نام کتاب : الانواء في مواسم العرب نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست