responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانواء في مواسم العرب نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 157


< شعر > إذا اصطكَّت يضيق حجزتاها [1] تلاقى العسجدية والفطيم [2] < / شعر > « فالعسجدية » كبارها . و « الفطيم » [3] الذى يفصل عند طلوع سهيل : [4] الكواكب المنسوبة الى سهيل والمشبهة به 187 ) وأسفل من سهيل « قدما سهيل » . وفى مجرى قدمى [5] سهيل ، من خلفهما كواكب زهر كبار ، لا ترى بالعراق ، يسميها أهل تهامة « الأعبار » [6] و « حضار و » الوزن « كوكبان يطلعان قبل سهيل .
تقول العرب « حضار والوزن محلفان » وذلك أنهما يطلعان قبله ، فيظن الناس بكل واحد منهما أنه سهيل ، ويتمارون حتى يحلف قوم أنه سهيل ، ويحلف قوم أنه ليس به و « الفرود » [7] كواكب صغار مع



[1] فى هامش آلالوسية « حجرتاها » وفسرها بناحيتيها وطرفيها ، ( م - د )
[2] فى الالوسية « اللطيم » هنا وفيما تقدم ومثله فى اللسان « لطم » وهو الصواب ( م - د )
[3] فى الالوسية « اللطيم » هنا وفيما تقدم ومثله فى اللسان « لطم » وهو الصواب ( م - د )
[4] زاد بعده فى المخطوطة « فيطلع » ؛ ما لا يوجد فى المخطوطة الثانية فى اوكسفورد
[5] فى اكسفورد رقم ( 480 ) « قدما »
[6] كذا فى الاصلين وفى القاموس وشرحه التاج « عير » « الاعيار » ومثله فى المرزوقى ( 2 / 382 ) ( م - د )
[7] فى اكسفورد رقم ( 480 ) بالقاف « القرود » . وكذلك عند الصوفى ( نشرة شيلروپ ) . والتصحيح عن ابن حمودة ( ص 181 ) ، ووافقه المرزوقى ( 2 / 382 )

157

نام کتاب : الانواء في مواسم العرب نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست