responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : إسماعيل بن القاسم القالي    جلد : 1  صفحه : 155


به بتك قال فما أبغض السيوف إليك يا عمرو قال الفطار الكهام الذي إن ضرب به لم يقطع وإن ذبح به لم ينخع قال فما تقول يا ربيعة قال بئس السيف والله ذكر وغيره أبغض إلي منه قال وما هو قال الطبع الددان المعضد المهان قال فأخبرني يا عمرو أي الرماح أحب إليك عند المراس إذا اعتكر س واشتجر الدعاس قال أحبها إلي المارن المثقف المقوم المخطف الذي إذا هززته لم ينعطف وإذا طعنت به لم ينقصف قال ما تقول يا ربيعة قال نعم الرمح نعت وغيره أحب إلي منه قال وما هو قال الذابل العسال المقوم النسال الماضي إذا هززته النافذ إذا همزته قال فأخبرني يا عمرو عن أبغض الرماح إليك قال الأعصل عند الطعان المثلم السنان الذي إذا هززته انعطف وإذا طعنت به انقصف قال ما تقول يا ربيعة قال بئس الرمح ذكر وغيره أبغض إلى منه قال وما هو قال الضعيف المهز اليابس الكز الذي إذا أكرهته انحطم وإذا طعنت به انقصم قال انصرفا الآن طاب لي الموت قال أبو علي قوله وإن طلب جشع الجشع أسوأ الحرص وقد جشع الرجل فهو جشع واللفاء الملتفة الجسم والممكورة المطوية الخلق والرداح الثقيلة العجيزة الضخمة الوركين والرخيمة اللينة الكلام قال ذو الرمة لها بشر مثل الحرير ومنطق * رخيم الحواشي لا هراء ولا نزر والجماء العظام التي لا يوجد لعظامها حجم بمنزلة الجماء من البقر فأما قوله العذبة اللثام فإنه أراد موضع اللثام فحذف المضاف وأقام المضاف إليه مقامه والقتاتة النمامة وقال اللحياني القتات والنمام والهماز واللماز والغماز والقساس والدراج والمهينم والمهتمل والمائس والمؤوس مثال معوس والممأس مثال ممعس وقد مأس يمأس مأسا إذا مشى بينهم بالنميمة والفساد ويقال مأس بين الناس ومسأ بينهم يمسأ مسأ مثل معسا وكله واحد ويقال إنه لذو نيرب ومئبرة وإبرة إذا كان نماما كله عن اللحياني والهبوب الكثيرة الانتباه قال الأصمعي يقال هب من نومه يهب هبوبا وأهببته أي أنبهته وهبت

155

نام کتاب : الأمالي نویسنده : إسماعيل بن القاسم القالي    جلد : 1  صفحه : 155
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست