< شعر > للثّريّا قولي له أنت همّي ومنى النّفس خاليا وخليلي [1] < / شعر > الغناء لابن محرز ثقيل [2] مطلق في مجرى البنصر عن إسحاق . وفيه لابن سريج خفيف / رمل بالوسطى عن عمرو . / ومنها : صوت < شعر > زعموا بأنّ البين بعد غد فالقلب مما أزمعوا [3] يجف [4] تشكو ونشكو ما أشتّ بنا [5] كلّ لوشك [6] البين يعترف [7] حلفوا لقد قطعوا ببينهم وحلفت ألفا مثل ما حلفوا [8] < / شعر > الغناء للغريض خفيف ثقيل بالوسطى . ومنها : صوت < شعر > فلوت رأسها ضرارا [9] وقالت لا وعيشي ولو رأيتك متّا [10] حين آثرت بالمودّة غيري وتناسيت وصلنا ومللتا قد وجدناك إذ خبرت [11] ملولا طرفا [12] لم تكن كما كنت قلتا < / شعر >
[1] في « ديوانه » المخطوط : « والخليل » معطوفا على النفس . وفي « ديوانه » المطبوع : « والجليل » وهو تصحيف . [2] في ت : « خفيف ثقيل مطلق » . [3] في « ديوانه » : « أحدثوا » . [4] وجف القلب يجف كوعد يعد : خفق واضطرب ، قال تعالى : * ( ( قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ واجِفَةٌ ) ) * . [5] كذا في ت ، ح . والمعنى : نشكو ما فرّق مذاهبنا بنا . وفي ب ، س : تشكو وأشكو ما أجد بنا . وفي سائر النسخ : تشكو وأشكو ما أحلّ بنا . وفي « ديوانه » : نشكو وتشكو بعض ما وجدت . [6] وشك البين : قربه . [7] في ديوانه : « معترف » . ويعترف هنا : يصطبر ، يقال عرف للأمر واعترف ، إذا صبر ، قال قيس بن ذريح : < شعر > فيا قلب صبرا واعترافا لما ترى ويا حبها قع بالذي أنت واقع < / شعر > [8] لم يوجد هذا البيت بتلك القصيدة في « ديوانه » . [9] كذا في « ديوانه » ، ر . وفي سائر النسخ : « ضراري » بياء المتكلم . [10] في « ديوانه » المطبوع : < شعر > ولوت رأسها ضرارا وقالت إذ رأتني اخترت ذلك أنتا < / شعر > ومثله ما في « ديوانه » المخطوط ، غير أنه فيه : « ولوت رأسها ضراء . . . » . وكتب بهامشه : « الضراء والضرر سواء . فقوله ضراء أي لتضرّني بذلك » . ولم نجد في « كتب اللغة » ما يؤيد ذلك . فلعله محرّف عن « ضرارا » بالراء . [11] في « ديوانه » : « فوجدناك إذ خبرنا » . [12] الطرف : من لا يثبت على امرأة ولا صاحب .