كانت بنواسرائيل تسبيها فقالوا بالرأى فضلَّوا و اضلَّوا » .
دربارهء مصلحين و مجددين از ( صحيحين ) نقل مىكند : « لاتزال طائفة من امتى ظاهرين على الحق حتى يأتى امرا لله ( و فى لفظ حتى يأتيهم امرا لله و هم ظاهرون ) » .
حديثى از مسلم و غيره نقل مىكند : « بدأ الاسلام غريباً و سيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء » ( و فى رواية للترمذى زيادة فى تفسيرالغرباء و هى : * ( الذين يصلحون ما افسد الناس بعدى من سنّتى ) ) * . بعد خود مؤلف نام ابن حزم و ابن تيميه و ابن قيم و ابن حجر عسقلانى صاحب كتاب ( فتح البارى فى شرح احاديث البخارى ) و نام محمدبن على شوكانى صاحب ( نيل الاوطار و ارشاد الفحول فى تحقيق الحق من علم الاصول ) را به عنوان مصلحين و مجددين دين نام مىبرد ( رجوع به ورقهء « اسلام در ابتدا غريب بود و بعد نيز غريب مىشود » ) .
در صفحهء 163 همين ورقه ها احاديثى در اين باب از ( محجة البيضاء ) نقل شد .
رجوع به مدت عمر جهان و نظرات قديمه . رجوع شود به ( تفسير طنطاوى ) جلد 11 ، اول سورهء حج .
ايضاً رجوع شود به جلد اول ( آيينهء دانشوران ) از صفحهء 200 تا 208 .
رجوع شود به فصل 82 ( انجيل برنابا ) ( صفحهء 183 ) اينكه « يوبيل » هر صد سال مىآيد . بايد راجع به ريشهء مطلب تحقيق شود .

184