فبقر النفس اقتلوا في ذا المنى * والبدن والأغنام من شهواتنا وقتلها إغراء علم وعمل * فعجّلوا قبل تخلَّل الخلل عصر الشّبيبة وقوّة القوى * في طوع اسفهبدها بلا التوا لم يحر للإهداء هدي ناقص * ولن ينال اللَّه إلَّا الخالص والحلق بالتقصير ذو التخيير * لكنّه أفضل من تقصير
( 1 ) أضيف هنا في م : وفي الحديث : ما أوتي عالم علما إلا وهو شابّ ، ولن ينال اللَّه من قرابينكم إلا الخالص .