نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا جلد : 1 صفحه : 390
إسم الكتاب : شرح فصوص الحكم ( عدد الصفحات : 600)
* متن و لو [1] أنّ الميّت و المقتول [2] - أيّ ميّت كان او أيّ مقتول كان - إذا مات أو قتل لا يرجع [3] إلى الله ، لم يقض الله بموت أحد و لا شرع قتله . فالكلّ في قبضته [4] : فلا فقدان في حقّه [5] . * شرح زيرا كه اعدام [6] مربوب مستلزم فناى ربوبيّت است ، كه تحقّق ربوبيّت در خارج به وجود مربوب [7] است ، و لم يزل و لا يزال ربّ است . پس موت صورى سبب انتقال ميّت است از محلّ سلطنت اسم ظاهر به محل سلطنت اسم باطن . * متن فشرع القتل [8] و حكم بالموت لعلمه بأنّ عبده لا يفوته : فهو راجع إليه . على أنّ قوله « وَإِلَيْه يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّه » أي فيه يقع التّصرّف ، و هو المتصرّف ، فما خرج عنه شيء لم يكن عينه ، بل هويّته هو عين ذلك الشّىء و هو الَّذي [9] يعطيه الكشف في قوله « وَإِلَيْه يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّه » . * شرح يعنى اين كه گفته شد كه هويّت حق است كه عين هويّت اشياست كه : « وَإِلَيْه يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّه » ، اشارت بدان [10] از طور كشف حقيقى است ، نه طور [11] علم برهانى .
[1] د ، س ، و : فلو . [2] د ، س : أو المقتول . [3] و : او قتل راجع الى اللَّه . [4] د ، س : في قبضه . [5] س : « في حقّه » ندارد . [6] س : اعلام . [7] د ، س : مربوبست . [8] د : بالقتل . [9] و : و هذا الَّذي . [10] د ، س : بدانست . [11] د : از ظلم .
390
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا جلد : 1 صفحه : 390