responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 270

إسم الكتاب : شرح فصوص الحكم ( عدد الصفحات : 600)


و تفصيل ، كه خلق عبارت از آنست مرحوم [1] است .
* متن و أمّا الإشارة من لسان الخصوص فإنّ الله وصف نفسه بالنّفس و هو من التّنفيس : و أنّ الأسماء الإلهيّة عين المسمّى و ليس إلَّا هو ، و إنّها طالبة ما تعطيه من [2] الحقائق و ليست الحقائق الَّتي تطلبها الأسماء إلَّا العالم .
* شرح يعنى به زبان خواص شايد كه هم راحم باشد و هم مرحوم . و ليك [3] هر يكى به اعتبارى ديگر . و آن آنست كه به زبان نبى [4] صادق خود را وصف فرمود به بثّ نفس رحمانى ، كه عبارت از آن ، طلب اسماى الهيّت [5] است . آن [6] را كه در ذات مكنون است ، و حقايق آن اقتضاى ظهور مىكند ، تا [7] اعيان آن چه اسماء مقتضى آنست در [8] خارج موجود گردند ، و اين حقايق و مقتضيات ، كه اسماء طالب آنست از حضرت حق مطلق ، جز آن نيست كه آن را عالم مىگويند .
* متن فالألوهيّة تطلب المألوه ، و الرّبوبيّة تطلب المربوب ، و إلَّا فلا عين لها إلَّا به وجودا أو [9] تقديرا . و الحقّ من حيث ذاته غنىّ عن العالمين . و الرّبوبيّة ما لها هذا الحكم فبقي الأمر بين [10] ما تطلبه الرّبوبيّة و بين ما تستحقّه [11] الذّات من الغنى عن العالم [12] . و ليست



[1] و : « مرحوم است » ندارد .
[2] د : يعطيه الحقائق . س : للحقائق . و : تعطيه الحقائق .
[3] د ، س : و ليكن .
[4] س : ناخواناست .
[5] س : الهى .
[6] د ، س : آن چه در ذات مكنونست .
[7] د ، س : تا آن اعيان .
[8] س : « در خارج . . . آنست » ندارد .
[9] س : و تقديرا .
[10] و : بينما يطلبه .
[11] د ، س ، و : يستحقّه .
[12] د : العالمين .

270

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 270
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست