عارف ابن مسرهء جبلي [1] وى را با ميكاييل نسبت داد [2] ، يعنى حملهء عرش ، كه هشت خواهد بود در آخرت [3] . نزد بعضى آنست كه بعضى ازين حمله بشر باشند . چهار خود : جبراييل و ميكاييل و اسرافيل و عزراييل ، و از بشر [4] آدم كه با اسرافيل عقد مؤاخات گرفته و محمّد [5] با جبراييل و إبراهيم با ميكاييل ، چهارم رضوان بود با [6] مالك .
* متن < شعر > فنحن له كما ثبتت ادلَّتنا و نحن لنا و ليس له سوى كونى فنحن له كنحن بنا [7] فلي و جهان هو و أنا و ليس له أنا بأنا و لكنّ في مظهره فنحن له كمثل أنا < / شعر > [8] شرح امّا معنى بيت اول ، مىفرمايد كه غذاى اوييم در معنى ، همچنان كه به ادلَّه ثابت شد كه [9] ما مرآت اوييم . امّا به اين اعتبار كه افاضهء وجود از آن حضرت به مقتضاى استعداد ماست ، پس ما [10] ماراييم كه « و نحن لنا » .
قوله : « و ليس له سوى كونى [11] فنحن له كنحن لنا » يعنى ، نيست او را [12] جز ايجاد من در خارج به اعتبار فيض مقدس كه كمال اسم ظاهر [13] به آنست ، و الَّا به اعتبار فيض اقدس ، اعيان [14] مقرّ ويست ، و رجوع همه بدوست [15] . پس ما [16] ملك اوييم ، و او حاكم بر ما چنانكه [17] ما ملك ماييم به اعتبار آن ، كه اعيان ما

[1] د ، س : « جبلي » ندارد .
[2] د : كرد .
[3] س : در آخر .
[4] د ، س : و از نشر .
[5] س : محمد عليه السّلام .
[6] و : يا يا ملك .
[7] د ، س : لنا .
[8] و : و اللَّه يقول الحق و هو يهدى السّبيل .
[9] س : كه مرآت .
[10] س : پس ما اوييم .
[11] د : كوفى .
[12] د : مر او را .
[13] د : ظاهريّة .
[14] د : كه اعيان نيز از اويست . س : اعيان هم از اوست .
[15] د : بدو .
[16] س : « ما » ندارد .
[17] س : « چنانكه . . . حاكم است بر ما » ندارد .

164