responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الإلهيات من كتاب الشفاء نویسنده : ملا محمد مهدي النراقي    جلد : 1  صفحه : 312


< فهرس الموضوعات > مراجعة إلى مطاوي المقالة الثالثة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > فهرس المقالة الثامنة < / فهرس الموضوعات > [ مراجعة إلى مطاوي المقالة الثالثة ] فإذا نظرنا في الواحد وجب أن ننظر في الكثير ونعرّف التقابل بينهما ، وهناك يجب أن ننظر في العدد وما نسبته إلى الموجودات وما نسبة الكمّ المتّصل الّذي يقابله أي العددبوجه ما أي بنوع من التقابل إلىالموجودات و كان لفظة « ما » في الموضعين زائدة أو مبهمة مفسّرة بالنّسبة ، و نعدّ الآراء الباطلة كلّها فيه .
أي في الكمّ المتّصل أو في كلّ واحد منه ومن العدد ، و الظرف متعلّق ب « الآراء » و « كلّها » تأكيدها ، أي نعدّ الآراء الباطلة فيه كلّها . و نعرّف أنّه ليس شيء من ذلك أي من العدد و الكمّ المتّصلمفارقاً ، و لا مبدأ للموجودات ونثبت العوارض الّتي هي تعرض للأعداد و الكمّيّات المتّصلة مثل الأشكال وغيرها و جميع ذلك في الثالثة .
[ فهرس المقالة الثامنة ] ومن توابع الواحد الشبيه و المساوي و الموافق و المجانس و المشاكل و المماثل والهو هو ، فيجب أن نتكلّم في كلّ واحد من هذه ومقابلاتها ، ولأنّها مناسبة للكثرة مثل غير الشبيه وغير المساوي وغير المجانس وغير الموافق وغير المشاكلّ و الغير بالجملة أي الغير المجمل المطلق من غير تقييد وهو المقابل لهو هوو الخلاف و التقابل و أصنافها و التضاد بالحقيقة وماهيّته .
و جميع ذلك مذكور في السّابعة ، و أبطل فيها قول أفلاطون ومَن قبله

312

نام کتاب : شرح الإلهيات من كتاب الشفاء نویسنده : ملا محمد مهدي النراقي    جلد : 1  صفحه : 312
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست