responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الإلهيات من كتاب الشفاء نویسنده : ملا محمد مهدي النراقي    جلد : 1  صفحه : 309


< فهرس الموضوعات > فهرس المقالة السادسة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > إشارة إلى مطاوي المقالات الرابعة و الخامسة و السادسة < / فهرس الموضوعات > و الجزء و كيف وجود الطبايع الكلّية ، وهل لها وجود في الأعيان الجزئيّة ؟ وكيف وجودها في النفس ، وهل لها وجود مفارق للأعيان وللنّفس ؟
[ فهرس المقالة السادسة ] وهنالك نعرّف حال الجنس و النوع وما يجري مجراهما .
هذا كلّه مذكور في فصول الخامسة وهي تسعة ، فإنّه ذكر فيها تعريف الكلّيات الطبيعيّة وكيفيّة وجودها في الأعيان وفي النفس ، وكيفيّة لحوق الكلّيّة للطّبايع و الفرق بين الكلّ و الكلّي و الجزء ، و الجزئي ، وتعريف الجنس وفرقه عن المادّة ، و كيفيّة تصوّره في المركّبات ، و كيفيّة دخول المعاني الخارجة عن الجنس على طبيعته ، وتعريف النّوع و الفصل و الحد ومناسبته مع المحدود . وحال الحدّ و اختلافه في الأشياء ، ومناسبة أجزائه للمحدود .
[ إشارة إلى مطاوي المقالات الرابعة و الخامسة و السادسة ] و لأنّ الموجود لا يحتاج في كونه علّة أو معلولاً إلى أن يكون طبيعياً أو تعليميّاً أو غير ذلك ، فبالحري أن نتبع ما تقدّمبالكلام في العلل و أجناسها و أحوالها و أنّها كيف ينبغي أن يكون الحال بينها وبين المعلولات وفي تعريف الفرقان أي الفرقبين المبدأ الفاعلي وبين غيره ، و أن نتكلّم في الفعل و الانفعال وفي تعريف الفرقان بين

309

نام کتاب : شرح الإلهيات من كتاب الشفاء نویسنده : ملا محمد مهدي النراقي    جلد : 1  صفحه : 309
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست