( 88 ) هذا آخر ما أردنا إيراده من بحث الوجوب والوحدة . وإذ فرغنا منه ، فلنشرع في بحث الظهور والكثرة ونقطع ( يعنى نختم ) هذه الرسالة عليه ، إن شاء الله [1] .
[1] اللَّه : + تعالى F