نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني جلد : 1 صفحه : 308
« حيث وحدته شؤونها نزولاً وعروجاً دنياً وآخرة » « شهود مفصّل في مجمل دفعة واحدة كشهود المكاشف في » « النواة نخلاً وثماراً لا يحصى ثم كمال أسمائي هو ظهور » « الذات لنفسها من حيث تفصيل اعتبارها . . . » ص 129 قوله : كمال ذاتي إلى حياة ، أي الكمال الذاتي باطن الحياة التي تكون مبدأ الرتبة الثانية فإذا تنزل الكمال الذاتي إلى الرتبة الثانية يتعين أولاً بالحياة وبعدها بسائر الصفات والسماء . « . . . والجامع بينهما ثانيا هي الحقيقة الإنسانية التي هي » « باعتبار غلبة حكم الوحدة تسمى بالحقيقة المحمدية وباعتبار » « غلبة حكم التّفصيل والكثرة هي الحضرة العمائية . . . » ص 131 قوله : باعتبار غلبة حكم الوحدة ، وعندي أن الحقيقة المحمديّة صورة الاسم
308
نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني جلد : 1 صفحه : 308