responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحياة ( فارسي ) نویسنده : علي حكيمي    جلد : 1  صفحه : 709


( خود شهر ، و از مردم آن ، گروه گروه ) مىكاهيم ؛ خدا حكم مىكند ، و كسى نمىتواند حكم او را بشكند ، و او زود به حساب مىرسد ؟ ، 14 * ( إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناه ، أَنْ نَقُولَ لَه كُنْ فَيَكُونُ ) * ، [1] گفتهء ما در بارهء چيزى كه آن را اراده كنيم ، همين است كه به آن بگوييم :
باش ، تا بباشد و موجود شود ، 15 * ( لَقَدْ نَصَرَكُمُ الله فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ ، وَيَوْمَ حُنَيْنٍ ، إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ ، فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ) * ، [2] خداوند در جاهاى فراوان شما را يارى كرد ، از آن جمله در جنگ « حنين » كه پرشمارى شما سبب شگفتى شما شد ، و از آن براى شما كارى ساخته نبود ، و زمين با همهء فراخيش بر شما تنگ گشت ، و سپس برگشتيد و پشت كرديد ، 16 * ( وَهُوَ الْقاهِرُ فَوْقَ عِبادِه ، وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً ، حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْه رُسُلُنا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ ، ثُمَّ رُدُّوا إِلَى الله ، مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَه الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ ، قُلْ : مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَه تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً ؟ لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِه لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ ، قُلِ : الله يُنَجِّيكُمْ مِنْها ، وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ، ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ ، قُلْ : هُوَ الْقادِرُ عَلى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ ، أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ ، أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ، انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآياتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ ) * ، [3]



[1] سورهء نحل ( 16 ) : 40 .
[2] سورهء توبه ( 9 ) : 25 .
[3] سورهء انعام ( 6 ) : 65 - 61 .

709

نام کتاب : الحياة ( فارسي ) نویسنده : علي حكيمي    جلد : 1  صفحه : 709
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست