نام کتاب : الحياة ( فارسي ) نویسنده : علي حكيمي جلد : 2 صفحه : 454
3 - * ( اذْهَبْ أَنْتَ وَأَخُوكَ بِآياتِي وَلا تَنِيا فِي ذِكْرِي اذْهَبا إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّه طَغى ) * [1] تو ( اى موسى ) و برادرت همراه با آيات من برويد و در ياد من سستى مكنيد نزد فرعون برويد كه او طغيان كرده است 4 - * ( قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَه ، إِذْ قالُوا لِقَوْمِهِمْ : إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ الله ، كَفَرْنا بِكُمْ وَبَدا بَيْنَنا وَبَيْنَكُمُ الْعَداوَةُ وَالْبَغْضاءُ أَبَداً ) * . . [2] ابراهيم و كسانى كه با او بودند اسوه و الگوى خوبى براى شما توانند بود ، در آن هنگام كه ( به كافران و سركشان ) گفتند : ما از شما و آنچه جز خدا مىپرستيد بيزاريم ، به شما اعتقاد نداريم ، و دشمنى و كينهء دايمى ميان ما و شما آشكار شد . . حديث 1 - الامام علي « ع » : . . و ما اخذ الله على العلماء ، أن لا يقارّوا على كظَّة ظالم و لا سغب مظلوم [3] . . ( 3 ) امام على « ع » : . . و پيمانى كه خدا از علما گرفت ، كه در برابر پرخورى ستمگر و گرسنگى ستمكش خاموش و آرام نمانند . . 2 - الامام الحسين « ع » : اعتبروا أيها الناس ! بما وعظ الله به اولياءه ، من سوء ثنائه على الأحبار ، اذ يقول : « * ( لَوْ لا يَنْهاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبارُ عَنْ قَوْلِهِمُ ) *