نام کتاب : الحياة ( فارسي ) نویسنده : علي حكيمي جلد : 1 صفحه : 716
7 * ( وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ ، فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُه فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ، وَمَنْ خَفَّتْ مَوازِينُه فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِما كانُوا بِآياتِنا يَظْلِمُونَ ) * ، [1] در آن روز سنجيدن اعمال دقيق است ، اين است كه كسانى كه كفهء كردار نيكشان سنگين باشد رستگارند ، و آنان كه سبك باشد ، به خود زيان رساندهاند ، چرا كه در حق آيات هدايت ستم كردند ( و سخن پيامبر و آيات روشنگر را نشنيدند ) ، حديث 1 النبي « ص » : أعظم النّاس قدرا من ترك ما لا يعنيه . [2] ( 2 ) پيامبر « ص » : ارزشمندترين مردمان كسى است كه به آنچه به او مربوط نيست نپردازد . 2 الامام الصادق « ع » : كان أبي يقول : قم بالحقّ ، و لا تعرّض لما نابك ، و اعتزل عمّا لا يعنيك ! [3] ( 3 ) امام صادق « ع » : پدرم مىگفت : به حق قيام كن ، و در بند آنچه به تو رسيده مباش ، و از آنچه به تو ربطى ندارد دورى گزين . 3 الامام الصادق « ع » - عن آبائه ، عن امير المؤمنين : جمع الخير كلَّه في ثلاث خصال : النّظر و السّكوت و الكلام . فكلّ نظر ليس فيه اعتبار ، فهو سهو . و كل سكوت ليس فيه فكرة : فهو غفلة . و كلّ كلام ليس فيه ذكر ، فهو لغو .