والمصحف . وإن قال أردت وثقت بالله ، ثم ابتدأت لأفعلن دين لا بسبق لسانه . وكعزة الله ، وأمانته ، وعهده ، وعلي عهد الله ، إلا أن يريد المخلوق ، وكأحلف ، وأقسم ، وأشهد ، إن نوى ، وأعزم ، إن قال بالله ، وفي أعاهد الله : قولان ، لا بلك علي عهد ، أو أعطيك عهدا ، وعزمت عليك بالله ، وحاش الله ، ومعاذ الله ، والله راع أو كفيل ، والنبي والكعبة ، وكالخلق ، والإماتة ، أو هو يهودي ، وغموس : بأن شك ، أو ظن ، وحلف بلا تبين صدق ، وليستغفر الله ، وإن قصد بكالعزى : التعظيم ، فكفر . ولا لغو على ما يعتقده فظهر نفيه ، ولم يفد في غير الله : كالاستثناء بأن شاء الله ، إن قصده : كإلا أن يشاء الله ، أو يريد ، أو يقضي : على الأظهر ، وأفاد بكإلا في الجميع ، إن اتصل ، إلا لعارض ، ونوى الاستثناء ، وقصد ، ونطق به وإن سرا بحركة لسان ، إلا أن يعزل في يمينه أولا : كالزوجة في : الحلال علي حرام وهي المحاشاة ، وفي النذر المبهم ، واليمين ، والكفارة ، والمنعقدة على بر بأن فعلت ، ولا فعلت ، أو حنث بلافعلن ، أو إن لم أفعل ، إن لم يؤجل : إطعام عشرة مساكين : لكل مد ، وندب بغير المدينة : زيادة ثلثه أو نصفه ، أو رطلان خبزا بأدم : كشبعهم أو كسوتهم : للرجل ثوب ، وللمرأة درع وخمار ، ولو غير وسط أهله ، والرضيع كالكبير فيهما ، أو عتق رقبة : كالظهار ، ثم صوم ثلاثة أيام ، ولا تجزئ ملفقة ومكرر لمسكين وناقص : كعشرين لكل نصف ، إلا أن يكمل ، وهل إن بقي ؟ تأويلان ، وله نزعه ،