وأجزأ في تسليمة الرد : سلام عليكم ، وعليك السلام ، وطمأنينته ، وترتيب أداء واعتدال على الأصح . والأكثر على نفيه . فرع في سنن الصلاة وسننها : سورة بعد الفاتحة في الأولى والثانية ، وقيام لها ، وجهر أقله أن يسمع نفسه ومن يليه ، وسر بمحلهما ، وكل تكبيرة ، إلا الاحرام وسمع الله لمن حمده لإمام وفذ ، وكل تشهد ، والجلوس الأول ، والزائد على قدر السلام من الثاني وعلى الطمأنينة ، ورد مقتد على إمامه ، ثم يساره ، وبه أحد ، وجهر بتسليمة التحليل فقط ، وإن سلم على اليسار ثم تكلم لم تبطل ، وسترة لإمام وفذ ، إن خشيا مرورا : بطاهر ثابت ، غير مشغل ، في غلظ رمح ، وطول ذراع ، لا دابة وحجر واحد وخط ، وأجنبية ، وفي المحرم قولان . وأثم مار له مندوحة ، ومصل تعرض ، وإنصات مقتد ، ولو سكت إمامه . فرع مندوبات الصلاة وندبت إن أسر كرفع يديه مع إحرامه حين شروعه وتطويل قراءة بصبح ، والظهر تليها ، وتقصيرها بمغرب وعصر ، كتوسط بعشاء ، وثانية عن أولى ، وجلوس أول ، وقول مقتد وفذ ربنا ولك الحمد ، وتسبيح بركوع وسجود ، وتأمين فذ مطلقا ، وإمام بسر ، ومأموم بسر ، أو جهر إن سمعه على الأظهر ، وإسرارهم به ، وقنوت سرا بصبح فقط ، وقبل الركوع ، ولفظه وهو اللهم إن نستعينك إلى آخره ، وتكبيره في الشروع ، إلا في قيامه من اثنتين ، فلاستقلاله والجلوس كله بإفضاء اليسرى للأرض ، واليمنى عليها وإبهامها للأرض ، ووضع يديه على ركبتيه بركوعه ، ووضعهما حذو أذنيه أو