responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المدونة الكبرى نویسنده : الإمام مالك    جلد : 1  صفحه : 148


< فهرس الموضوعات > ما جاء في خروج الامام يوم الجمعة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ما جاء في استقبال الامام يوم الجمعة والإنصات < / فهرس الموضوعات > ( على ) عن سفيان عن أبي سلمة مولى الشعبي عن الشعبي قال إذا أدرك ركعة من الجمعة أضاف إليها أخرى قال وان أدركهم جلوسا صلى أربعا ( على ) عن سفيان عن مغيرة عن إبراهيم النخعي عن رجل قال إن سمعت الامام حين قال سمع الله لمن حمده فصل أربعا قال على يعني من الركعة الأخرى ( ما جاء في خروج الامام يوم الجمعة ) ( قال القاسم ) وقال مالك فيمن افتتح الصلاة يوم الجمعة فلم يركع حتى خرج الإمام قال يمضي على صلاته ولا يقطع ومن دخل بعد ما خرج الامام فليجلس ولا يركع وان دخل فخرج الامام قبل أن يفتتح هو الصلاة فليقعد ولا يصلي ( ابن وهب ) عن يونس بن يزيد عن ابن شهاب قال أخبرني ثعلبة بن أبي مالك القرظي أن جلوس الامام على المنير يقطع الصلاة وان كلامه يقطع الكلام وقال إنهم كانوا يتحدثون حين يجلس عمر بن الخطاب على المنير حتى يسكت المؤذن فإذا قام عمر على المنير لم يتكلم أحد حتى يقضى خطبتيه كلتيهما فإذا نزل عن المنبر وقضى خطبتيه تكلموا ( وكيع ) عن سفيان عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي أنه كره الصلاة يوم الجمعة والامام يخطب ( وكيع ) عن ليث عن مجاهد مثله ( وكيع ) عن سفيان عن ابن جريج عن عطاء مثله ( ما جاء في استقبال الامام يوم الجمعة والانصات ) ( قال ابن القاسم ) رأيت مالكا والامام يوم الجمعة على المنبر قاعد ومالك متحلق في أصحابه قبل أن يأتي الامام وبعد ما جاء يتحدث ولا يقطع حديثه ولا يصرف وجهه إلى الامام ويقبل هو وأصحابه على حديثهم كما هم حتى يسكت المؤذن فإذا سكت المؤذن وقام الامام للخطبة تحول هو وأصحابه إلى الامام فاستقبلوه بوجوههم ( قال ابن القاسم ) وأخبرني مالك أنه رأى بعض أهل العلم ممن مضى يتحلق يوم الجمعة ويتحدث ( فقلت ) لمالك متى يجب على الناس أن يستقبلوا الامام يوم الجمعة بوجوههم ( قال ) إذا قام

148

نام کتاب : المدونة الكبرى نویسنده : الإمام مالك    جلد : 1  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست