نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي جلد : 1 صفحه : 563
1687 - قال [1] فإلى أي شئ ترى [2] ذهب هؤلى وهؤلى [3] 1688 - قلت يتجمع [4] الأقراء أنها أوقا ت والأوقات في هذا علامات تمر على المطلقات [5] تحبس بها [6] عن النكاح حتى تستكملها 1689 - وذهب من قال " الأقراء الحيض فيما نرى والله أعلم إلى أن قال إن المواقيت أقل الأسماء لأنها أوقات والأوقات أقل مما بينها كما حدود الشئ [7] أقل مما بينها والحيض
[1] في ب « فقال » ، وفي ابن جماعة و س و ج « قال الشافعي فقال » ، وكله زيادة عن الأصل . [2] في ب « وإلى أي شيء تراه » ، وفي باقي النسخ « فإلى أي شيء تراه » ، وكلها مخالف للأصل . [3] في سائر النسخ « هؤلاء وهؤلاء » ، وهو مخالف لما رسم في الأصل ، ومن المعروف ان « أولى وأولاء » كلاهما اسم يشار به إلى الجمع ، ويدخل عليهما حرف التنبيه . قال الجوهري : « وأما أولى فهو أيضا جمع لا واحد له من لفظه ، واحده ذا للمذكر وذه للمؤنث ، ويمد ويقصر ، فان قصرته كتبته بالياء ، وإن مددته بنيته على الكسر » . والشافعي استعمل هنا المقصور ، فكتبه الربيع بالياء . [4] « يجمع » ضبطت في الأصل بضم أولها وبنقطتين فوقه وأخريين تحته ، لتقرأ « تجمع » و « يجمع » ، وفي ابن جماعة « تجتمع » وهو مخالف للأصل . [5] في سائر النسخ « المطلقة » وفي الأصل بالجمع ، ثم حاول بعضهم تغييره إلى المفرد . [6] في ابن جماعة و س « فيها » والذي في الأصل « بها » ثم ألصق بعضهم فاء بالباء ، وفي ب « تحتبس » بدل « تحبس » وهو مخالف للأصل . [7] في النسخ المطبوعة « كما أن حدود الشيء » وحرف « أن » ليس في الأصل ولا ابن جماعة .
563
نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي جلد : 1 صفحه : 563