responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 502


1448 - فقال ( وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر [1] ) 1449 - وقال ( وعلامات وبالنجم هم يهتدون [2] ) * 1450 - فأخبر أنهم يهتدون بالنجم [4] والعلامات 1451 - فكانوا يعرفون بمنه جهة البيت بمعونته لهم وتوفيقه إياهم بان قد رآه من رآه [5] منهم في مكانه وأخبر من رآه منهم من لم يره وأبصر ما يهتدى [6] به إليه مكن جبل يقصد قصده أو نجم يؤتم به وشمال وجنوب وشمس يعرف مطلعها ومغربها وأين تكون من المصلى بالعشي وبحور [7] كذلك 1452 - وكان [8] عليهم تكلف الدلالات بما خلق لهم من العقول التي ركبها فيهم ليقصدوا قصد التوجه للعين التي فرض عليهم استقبالها



[1] سورة الأنعام ( 97 ) .
[2] سورة النحل ( 16 ) . ( 3 ) في س و ج « فأخبرهم » وهو مخالف للأصل .
[4] في سائر النسخ « بالنجوم » وعليها في ابن جماعة « صح » ولكنها واضحة في الأصل بالإفراد .
[5] في س « من قد راه » وكلمة « قد » ليست في الأصل ولا في سائر النسخ .
[6] في سائر النسخ « يهتدون » وعليها في ابن جماعة « صح » . والذي الأصل هكذا « يهتدوا » ولكن الواو ملغاة وفوق الياء ضمة ، فيتعين قراءتها « يهتدى » وهو يكتب مثل هذا دائما بالألف .
[7] في س و ج « ويجوز » ! ! وهو تصحيف سخيف ، ومن الغريب أن الأصل وضع فيه تحت الحاء وفوق الراء علامتا الإهمال ، ثم تصحف الكلمة هذا التصحيف المدهش .
[8] في سائر النسخ « فكان » وهو مخالف للأصل .

502

نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 502
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست