responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 263


721 - قال فقال [1] قد عرفت ان الرواية في صلاة [2] ذات الرقاع لا تخالف هذا لاختلاف الحالين قال [3] فكيف خالفت حديث بن عمر 722 - فقلت [4] له رواه عن النبي [5] خوات بن جبير وقال سهل بن أبي حثمة بقريب من معناه وحفظ عن علي بن أبي طالب انه صلى صلاة الخوف ليلة الهرير [6] كما روى خوات بن جبير [7] عن النبي [8] وكان خوات متقدم الصحبة والسن 723 - فقال [9] فهل من حجة أكثر من تقدم صحبته



[1] في ج « قال الشافعي : فقال » وهو مخالف للأصل . وفي س كذلك ولكن بحذف « فقال » وهو خطأ ، لأن ما سيأتي كلام المعترض المناظر للشافعي .
[2] في النسخ المطبوعة ونسخة ابن جماعة زيادة كلمة « يوم » وهي مرادة قطعا ، وحذفت للعلم بها ، إذ لم تذكر في الأصل ، ولكن كتبها كاتب بين السطرين بخط آخر .
[3] كلمة « قال » ثابتة في الأصل ، ولم تذكر في سائر النسخ .
[4] في ب « قلت » وهو مخالف للأصل .
[5] في النسخ المطبوعة « عن رسول الله صلى الله عليه وسلم » .
[6] « الهرير » بفتح الهاء وكسر الراء ، وليلة الهرير : من ليالي صفين بين علي ومعاوية . ويقال لها « يوم الهرير » أيضا ، وانظر تفصيل حكايتها في تاريخ الطبري ( ج 6 ص 23 وما بعدها ) وفي شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ( ج 1 ص 183 - 207 و 479 - 506 ) . وكان في الجاهلية يوم آخر يسمى « يوم الهرير » ، كان بين بكر بن وائل وبني تميم .
[7] في س « كما روي صالح بن خوات بن جبير » وفي ج « كما روى صالح بن خوات » وفي ب « كما روى صالح » فقط ، وكل ذلك مخالف للأصل ، وهو خطأ أيضا ، وإن كان الحديث مرويا - كما مضى في رقم ( 509 و 510 ) - من طريق صالح بن خوات ، لأن الشافعي نسب الحديث في أول الكلام إلى راوية الصحابي خوات ، ثم سيقول عقب ذلك : « وكان خوات متقدم الصحبة والسن » فلا معنى مع هذا السياق لنسبة الحيث إلى صالح ، وهذا الخطأ تبع فيه الناسخون أحد الذين قرؤا في الأصل ، إذ زاد فيه بين السطور « صالح بن » .
[8] قوله « عن النبي » لم يذكر في ب وهو ثابت في الأصل .
[9] في النسخ المطبوعة « قال » وهو مخالف للأصل .

263

نام کتاب : الرسالة نویسنده : الإمام الشافعي    جلد : 1  صفحه : 263
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست