الرجيم ( 1 ) وهو يكون قبل الاشتغال بقضاء الحاجة ( 2 ) قال الإمام محمد بن المطهر ومن جملة الاشتغال التعري فيتعوذ قبله ( 3 ) * وقيل ع ليس من الاشتغال فيتعوذ ولو بعده ( قال مولانا عليلم ) وهذا ضعيف عندي ( و ) خامسها ( تنحية ( 4 ) ما فيه ذكر الله تعالى من خاتم ( 5 ) أو غيره الا أن يخشي ضياعه ( 6 ) وعن ص بالله لا يكره بقاؤه ( و ) سادسها ( تقديم ) الرجل ( اليسرى دخولا ( 7 ) لأنه موضع خسيس فيشرف اليمني عن تقديم استعمالها فيه ( و ) سابعها ( اعتمادها ) في الجلوس لأنه أيسر لخروج ما يخرج ( 8 ) لان الجانب الأيسر مجتمع الطعام إليه ( و ) ثامنها ( تقديم ) اليمنى خروجا ( 9 ) لأنه خروج من أخس إلى أشرف وعكس ذلك في دخول المسجد وخروجه ( و ) تاسعها الاستتار أي يستر عورته ( حتى يهوى ( 10 ) للجلوس فيرفع ثوبه قليلا قليلا حتى ينحط وكذا عند القيام يرسله قليلا قليلا حتى يستوي وذلك مندوب عند م بالله ( مطلقا ) سواء قضى حاجته في البيوت أم في الصحاري الا أن يخشى التنجس ( 11 ) وقال ط إنما يندب في الخلاء لا في العمران ( 12 )