مطلقا ( 1 ) من غير فرق بين الركعة والركن والمبتدي والمبتلى فإن لم يحصل لم ظن أعاد المبتدئ وبنى المبتلى على الأقل قيل ع الا أن يكون ممن يمكنه التحري ولم يحصل له ظن أعاد كالمبتدئ والمذهب التفصيل المذكور في الأزهار حيث قال ( ففي ركعة ( 2 ) اي إذا كان الشك في ركعة نحو ان يشك في صلاة الظهر هل قد صلى ثلاثا أم أربعا فإنه ( يعيد المبتدى و ( 3 ) ان لم يكن ذلك الشاك مبتدئا بل مبتلى فإن الواجب ان ( يتحرى ( 4 ) المبتلي ) إذا كان يمكنه التحري قال في الشرح والمبتدي هو من يكون الغالب من حالة السلامة ( 5 ) من الشك وان عرض له فهو نادر والمبتدئ ؟ عكسه ( 6 ) وقال ابن معرف المبتلي من يشك في الإعادة وإعادة الإعادة فيشك في ثلاث صلوات ( 7 ) قال مولانا عليه السلام والأول هو الصحيح ( و ) اما حكم ( من لا يمكنه ) التحري فإنه ( يبنى على الأقل ( 8 ) بمعنى انه إذا شك هل