كذبت على اللَّه .
[22] وقال عليه السّلام : من شكّ أو ظنّ فأقام على أحدهما فقد حبط عمله ، إنّ حجّة اللَّه هي الحجّة الواضحة .
[23] وقال عليّ عليه السّلام : ومن عمي نسي الذّكر ، واتّبع الظَّنّ ، وبارز خالقه ، ومن نجا من ذلك فبفضل اليقين . [1] [24] وقال عليّ [1] عليه السّلام : علَّموا صبيانكم من علمنا ما ينفعهم اللَّه به لا تغلب عليهم المرجئة برأيها ، ولا تقيسوا الدّين فإنّ من الدّين ما لا يقاس ، وسيأتي أقوام يقيسون فهم أعداء الدّين . [1] [25] وقال أبو الحسن عليه السّلام : إنّما هلك من هلك من [1] قبلكم بالقياس .
[26] وقال الصّادق عليه السّلام : إنّ السنّة إذا قيست محق الدّين .
[27] وقال عليه السّلام : ما من شيء يقيمه القياس إلَّا والقياس يكسره .
[28] وقال عليه السّلام : إنّ أوّل معصية ظهرت من إبليس حين أمر بالسّجود فأبى ثمّ قياسه فطرده اللَّه ولعنه [1] وأقسم بعزّته لا يقيس أحد في دينه إلَّا قرنه مع عدوّه إبليس في أسفل درك من النّار .
[29] وقال [1] عليه السّلام في كلام له في الردّ على أهل الرّأي والقياس : إنّ [1]

[22] الوسائل 18 : 25 / 8
[23] الوسائل 18 : 25 / 9
[1] الوسائل : فمن فضل اليقين
[24] الوسائل 18 : 27 / 20
[1] ليس في م
[1] زاد في رض : وقال عليه السّلام من حمل أمر اللَّه على المقاييس هلك
[25] الوسائل 18 : 23 / 3
[1] ش : من كان قبلكم
[26] الوسائل 18 : 25 / 10
[27] الوسائل 18 : 38 / 41
[28] الوسائل 18 : 28 / 23
[1] ج : ولعنه اللَّه
[29] الوسائل 18 : 31 / 32
[1] الأصل ، وقال عليّ ( ع )
[1] الوسائل : ولكنّ

26