responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الفقه الإسلامي طبقاً لمذهب أهل البيت ( ع ) نویسنده : مؤسسة دائرة المعارف الفقه الاسلامي    جلد : 1  صفحه : 101

إسم الكتاب : موسوعة الفقه الإسلامي طبقاً لمذهب أهل البيت ( ع ) ( عدد الصفحات : 492)


< فهرس الموضوعات > المحور الثاني - البحوث والمقالات < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > أوّلا - تقسيم البحوث < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ثانياً - عناصر البحوث < / فهرس الموضوعات > المحور الثاني - البحوث والمقالات :
أوّلا - تقسيم البحوث :
لقد اتّضح ممّا مرّ في تقسيم العناوين والمصطلحات أنّ البحوث ليست على نمط واحد ، بل تكون على ثلاثة أنماط :
الأوّل : البحوث المفصّلة والمبسوطة التي تبيّن فيها الأحكام والأقوال والأدلّة والمناقشات بصورة مستوفاة ، وهي مقالات ذات العناوين الأصلية .
الثاني : البحوث الاجمالية والمختصرة التي يقتصر فيها على بيان رؤوس المطالب ، وهي المقالات ذات العناوين الفرعية [ = عناوين الإحالة ] .
الثالث : بينَ بينَ ، أي البحوث التي يفصَّل في بعض مطالبها وفي بعضها الآخر يحال البحث إلى مظانّه ، وهي مقالات ذات العناوين التأليفية والانتزاعية .
ولا تخفى أهمية القسم الأوّل من البحوث الذي هو قوام الموسوعة ، ثمّ الثالث ، ثمّ الثاني .
ثانياً - عناصر البحوث :
تشتمل البحوث على عنصرين مهمّين :
العنصر الأوّل : هو العنصر التصوّري ، والذي يتشكّل من بيان العنوان وتعريفه لغة واصطلاحاً ، حيث أولينا أهمية كبيرة للبحث اللغوي وتشريح اللفظة العنوانية من حيث البناء والهيئة والجذر اللغوي والمعاني المذكورة لها .
كما أنّنا تحرّينا الدقّة في بيان المراد من اللفظة العنوانية في كتب الفقه ، وما هي النسبة بينه وبين المعنى اللغوي ، وهل يمثّل معنى مصطلحاً أو لا .
وفي سبيل تجلية العنوان الذي يراد بحثه أكثر وتمييزه عن عناوين وألفاظ أُخرى وضعنا فقرة تحت اسم ( الألفاظ ذات الصلة ) أدرجنا تحته الألفاظ التي لها نحو صلة بالعنوان موضوع البحث

101

نام کتاب : موسوعة الفقه الإسلامي طبقاً لمذهب أهل البيت ( ع ) نویسنده : مؤسسة دائرة المعارف الفقه الاسلامي    جلد : 1  صفحه : 101
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست